الصفحه ٢٩٥ :
بالعبد ، وأهل البيت
هم المرجع في الدين بعد جدهم الاعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
وبعد هذا فلا يبقى
الصفحه ٣٦٥ : منه ، فإن الله أعظم منه نقمة وأشد أخذا ، وهذا
الحكم تهذيبي أخلاقي ، وهو لا ينافي الامر بالقتال للدعوة
الصفحه ٤٠٥ :
لا يشك أحد من المسلمين أن كلام الله
الذي أنزله على نبيه الاعظم برهانا على نبوته ودليلا لامته. ولا
الصفحه ٤٣٣ : التدوينية بأشرف الالفاظ وأقربها
إلى اسمه الاعظم من ناظر العين إلى بياضها (٢)
كما بدأ في كتابه التكويني باسمه
الصفحه ٤٣٤ :
الاعظم في عالم
الوجود العيني (١)
، وفي ذلك تعليم البشر بأن يبتدئوا في أقوالهم وأفعالهم باسمه تعالى
الصفحه ٤٧١ : هذه
الجهة ـ ولا يلتزم ابن تيمية وأتباعه بهذا ـ وللزم نسبة الشرك إلى الرسول الاعظم
الصفحه ٤٧٣ : أشرفها وأعظمها قدرا ، حيث تضمنت ريحانة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وسيد شباب أهل الجنة من فدى بنفسه
الصفحه ٥٠٦ : ونهيه. فقال
المشركون بعض لبعض : قد استفحل أمر محمد وأعظم خطبه. تعالوا نبدأ بتقريعه وتبكيته
وتوبيخه
الصفحه ٥٤٥ : الكوفي (ابو عمارة بن حبيب) ١٢٢
، ١٣٦ ، ١٣٧ ، ١٤٣ ، ١٥٢ ، ١٦٠ ، ٤٣٨ ، ٤٣٩
الرسول الأعظم محمد
الصفحه ٢١ : تهدم أركانه ، وشفاء لا تخشى
أسقامه ، وعزا لا تهزم أنصاره ، وحقا لا تخذل أعوانه ، فهومعدن الايمان
الصفحه ٩٩ : جميع الجهات. أما
في الدنيا فشرف الرسالة ، وهداية الخلق وزعامة المسلمين ، وكثرة الانصار ، والنصر
على
الصفحه ٢٠٥ : . قال : اسقطت فيما
اسقط من القرآن (١).
١٢ ـ وروى أبو سفيان الكلاعي : أن مسلمة
بن مخلد الانصاري قال
الصفحه ٢٢٢ : في رواية احتجاج علي عليهالسلام على جماعة من المهاجرين والانصار أنه
قال :
« يا طلحة
الصفحه ٢٤٠ : أجمعه
من العسب ، واللخاف ، وصدور الرجال حتى وجدت آخر سورة التوبة مع أبي خزيمة
الانصاري ، لم أجدها مع أحد
الصفحه ٢٤١ : يقرأ بها ، فالتمسناها
فوجدناها مع خزيمة بن ثابت الانصاري :
« مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا