الصفحه ٢٥٣ : نفسه ، واهتمام النبي (ص) بحفظه وقراءته ، واهتمام المسلمين بما
يهتم به النبي (ص) وما يستوجبه ذلك من
الصفحه ٢٥٤ : يوم اليمامة سبعون من القراء ، وقتل في عهد النبي (ص) ببئر معونة
مثل هذا العدد (٢).
وقد تقدم في
الصفحه ٢٩٤ : الجهالة بأقوام أن قالوا :
يقتل الحر بعبد نفسه ورووا في ذلك حديثا عن الحسن عن سمرة قال النبي
الصفحه ٣٢١ : يقوم النبي (ص) خطيبا بين الركن
والمقام ، أو بين الباب والمقام ، ويعلن تحريم شيء إلى يوم القيامة بجمع
الصفحه ٣٢٤ : لم يكن في زمان
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا بعده
إلى أن حرمها عمر برأيه.
الثاني : شهادة
الصفحه ٣٥٨ :
وقد بين سبحانه
وتعالى أن غير المؤمنين كانوا يستأذنون النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في البقاء فرارا
الصفحه ٤٧٠ :
وعلى هذا جرت الصحابة والتابعون خلفا عن
سلف ، فكانوا يزورون قبر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٧١ :
هو نبي وهم أوصياء ،
وبما أنهم عباد مكرمون ، ولا ريب في أن المسلم لا يعبد النبي أو الوصي فضلا عن أن
الصفحه ٥٠٥ : علينا تصديق
جميع الانبياء السابقين لشهادة القرآن الكريم ونبي الاسلام العظيم.
وإذن فالقرآن هو المعجزة
الصفحه ٢٠ : : (
لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقٍ ) ٨٤ : ١٩ ، وبمعنى الحديث المأثور عن النبي صلىاللهعليهوآله لتركبن سنن من
الصفحه ٣٨ : الحكمة
الالهية أن يخص كل نبي بمعجزة تشابه الصنعة المعروفة في زمانه ، والتي يكثر
العلماء بها من أهل عصره
الصفحه ٤٠ : » (١) ..
وقد كانت للنبي معجزات اخرى غير القرآن
، كشق القمر ، وتكلم الثعبان ، وتسبيح الحصى ، ولكن القرآن أعظم
الصفحه ٤٥ : .
ومن قارن بين سيرة أصحاب النبي وسيرة أصحاب الانبياء السابقين علم أن في ذلك سرا
إلهيا ، وأن مبدأ هذا
الصفحه ٦٦ : (٣)
وأخر أبا لهب عم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لكفره.
انك ترى أن نبي الاسلام لم يفتخر على
قومه
الصفحه ٧١ : كل نوع من أنواع النبات مركب من
أجزاء خاصة على وزن مخصوص ، بحيث لو زيد في بعض أجزائه أو نقص لكان ذلك