الصفحه ١٤١ : من أصحاب رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ينتسبون ويفتخرون وفيهم سلمان رحمه الله فقال له عمر :
ما
الصفحه ٨٢ : مهاجمته في المدينة والقضاء عليه وعلى من يكون معه ، فقدموا على قريش بمكة ودعوهم إلى ذلك وقالوا نكون معكم
الصفحه ١٤٢ : ، إنما دعيت لتأكل .
ثم
قال : وما علي أن يكون لي الأجر ، وعليك الوزر . (٤) ولا يخفى ما في هذه الفقرة من
الصفحه ٧١ : هرمز ، وكان ابن دهقان رام هرمز يختلف إلى معلم يعلمه ، فلزمته لأكون في كنفه ، وكان لي أخ أكبر مني وكان
الصفحه ٨٨ : ، فخذلْ عنا ما استطعت ، فإن الحرب خدْعةٌ . ! »
فخرج
نعيم حتى انتهى إلى بني قريظة وكان لهم نديماً من قبل
الصفحه ٨٩ : ، فان قُدِّرَ
لهم أن يصيبوا محمداً وأصحابه فذاك ما يريدون ، وإن عجزوا رجعوا إلى بلادهم
وخلُّوا بينكم
الصفحه ١٣ : على أنهم من أهل الكتاب ، لكنها لا تشير إلى رفعه عنهم . فمن ذلك :
ما
رواه الشافعي باسناده ، أن فروة
الصفحه ٦٤ : إلى اليوم .
ثم
احتضر صاحب نصيبين ، فقلت له : أوصني .
فقال
: ما أعرف أحداً على ما نحن عليه . إلا
الصفحه ١١٨ : الواقع الذي لا مفر منه ، فها هم الدهماء ـ بنظرهم ـ يحتلون الصدارة في مجلس محمد صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٥١ : والبلايا * والأنساب وفصل الخطاب .
قال
: فقال الأعرابي : يا رسول الله ، ما ظننت أن يبلغ من فضل سلمان ما
الصفحه ١٤٥ : الإمام الحسين الخالدة . . . وبينما الحسين في طريقه إلى كربلاء إذ به ينزل على ماء ويخيم مع أهل بيته هناك
الصفحه ١٥٠ : البيت ، إنه كان يقول للناس : هربتم من القرآن إلى الأحاديث . ، وجدتم كتاباً دقيقاً حوسبتم فيه على النقير
الصفحه ٦٥ :
واتخذت
غنيمة وبقرات ، وحضرته الوفاة . فقلت :
إلى
من توصي بي . ؟
فقال
: قد ترك الناس دينهم
الصفحه ٢٤ : أنزلها على المسيح ويقرأ عليه صحائف من الإنجيل كان قد احتفظ بها ، ويطلعه على بعض الأسرار الإلهية التي
الصفحه ١١٣ : عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال : أعلم أمتي من بعدي علي بن أبي طالب . (٣)
وبسنده
عن أبي عثمان