الصفحه ١٦٤ : عصرنا الحاضر ـ فقد عمَّر كثيرون من سكان منطقة خوزستان إلى ما فوق المئتي سنة ، ووصل أفراد منهم إلى ربع
الصفحه ٧٢ : . فقعدنا إليهم ، فأثنى الدهقان على حبر ، فتكلموا فحمدوا الله وأثنوا عليه ، وذكروا من مضى من الرسل والأنبيا
الصفحه ٧٦ : غيره ، وأنت لا تقدر على هذا . قلت : ما أنا بمفارقك . قال : أنت أعلم .
قالوا
: يا فلان ، فانا نخاف على
الصفحه ١٤٠ : ذكرها هنا لا موجب له .
وقد
ورد في حديث زرارة عن الصادق عليه السلام بلغ من علمه أنه مرَّ برجل في رهط
الصفحه ٣٦ : خطابةً ، وكان كثيراً ما يذكر رسول الله صلى الله عليه وآله ويبشر الناس به ، وآمن به قبل مبعثه ، وكان النبي
الصفحه ٤٠ :
صلى
الله عليه وآله في قلبه كما ينبت العطر في أكمام الورود ، وتذكر في هذه الحال ما قاله له أستاذه
الصفحه ٧٧ : المقعد : يا غلام إحمل علي ثيابي حتى أنطلق فأسير إلى أهلي ، فحملت عليه ثيابه وانطلق لا يلوي علي ، فخرجت في
الصفحه ٩٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فعمل منجنيقاً بيده
، فنصبه على حصن الطائف (٢) وقذفوا به الصخور إلى ما وراء الحصن فلم تعمل فيه ، ثم
الصفحه ٢٦ :
عليه
السلام تركه للحواريين يتداولونه فيما بينهم ثم يسلمونه إلى ذوي الكفاءة من أوصيائهم .
يقول
الصفحه ١٢٧ : كثيرة عن أهل بيت العصمة عليهم السلام ، وما ذلك إلا لقدسيتها وكرم تربتها .
«
كان علي عليه السلام يقول
الصفحه ١٢٠ : .
والتحم
الفريقان في اليوم الأول ، فحملت الفيلة التي مع رستم على الخيل فطحنتها ، وثبت لها جمع من الرجالة
الصفحه ٤٧ : مشيئة سبحانه ان يكون لمحمد صلى الله عليه وآله وسلم القدرة على تحقيق ما يعجز عنه البشر وأن تحصل على يديه
الصفحه ٧٥ : أصحابي الأولون الذين كنت
معهم عند فراقهم إياي .
فقال
: يا غلام ، خذ من هذا الطعام ما ترى أنه يكفيك إلى
الصفحه ٣٥ : (١) .
لقد
تناقل الرهبان والموحدون هذه البشارة ، ودارت على ألسنتهم طيلة الفترة ما بين صعود المسيح إلى السما
الصفحه ١٦٦ :
وبنوه
، وبنو بنيه ، فمات قبل أن يصل إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم
وعاش
بعده حفيده صيفي بن