الصفحه ١٤٥ : الإمام الحسين الخالدة . . . وبينما الحسين في طريقه إلى كربلاء إذ به ينزل على ماء ويخيم مع أهل بيته هناك
الصفحه ١٤٠ : من الشيعة مصنفاً لأبي عبد الله سلمان الفارسي . ومصنفاً لأبي ذر الغفاري وأوصلا إسنادهما إلى رواية كتاب
الصفحه ١٤ : الكتاب . (٢) إلى غير ذلك من النصوص .
واضع شريعة المجوس
الذي
يظهر من أقوال المؤرخين أن واضع شريعتهم هو
الصفحه ١٢٤ : » . (٢) ولعلهم يستندون في ذلك إلى الكتاب الذي بعث به إليه أمير المؤمنين ( ع ) ، والكتاب هذا نصه :
أما
بعدُ
الصفحه ١٣٩ : قرة الكندي » (٣) وقد روى البخاري عنه ستين حديثاً . (٤)
وغيرهم من الصحابة والتابعين .
وجاء
في كتاب
الصفحه ٥٢ : وجل العربية من ذلك اليوم .
قال
: فبقيت في البئر ، وجعلوا يُنزلون إليّ أقراصاً صغاراً ، ولما طال أمري
الصفحه ١١١ : الناس لأبي بكر ، وهي قوله : « كرديد ونكرديد » وقد ذكرها المعتزلي في شرح النهج في أكثر من مورد كما ذكرها
الصفحه ٩ : أُشبعَ مِنَ العِلْمِ .
الرسول
الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم
سلمان : إمروءٌ مِنَّا وإلَيْنَا أهلَ
الصفحه ٢٠ : ساقته قدماه ـ عن قصد أو غير قصد ـ إلى الكنيسة ، فرأى فيها أناساً يصلون ، وربما يرتلون فصلاً من الإنجيل
الصفحه ١٦٥ : النبي صلى الله عليه وآله وسلم كتاباً يقول فيه : باسمك اللهم ، من العبد إلى العبد فانا بلغنا ما بلغك
الصفحه ٣٢ : فيها ولا في تأويلها شيء ـ أيها الملك ـ ولكن ارسل إلى عاملك في الحيرة يوجه إليك رجلاً من علمائهم ، فانهم
الصفحه ١٥٩ : في كتبهم يرجع إلى تكذيب القصة من أساسها ، حيث أن أذهانهم لا تتحمل فكرة إنتقال الأجسام من مكان إلى
الصفحه ١٠٨ : ألّف فيه .
بل رواه الطبري من نيف وسبعين طريقاً . وابن عقدة من مائة وخمس طرق وغيره من مائة وخمسة وعشرين
الصفحه ٣ : ، آملين من الله سبحانه أن يوفقنا لإتمام باقي الحلقات ، وأن يأخذ بيد المسلمين كافة إلى ما فيه الخير والصلاح
الصفحه ١٦١ : أهمية كبرى في غير ما نحن فيه ، من حيث أنها تصل بنا إلى الحديث عن ( المهدي ) أو المخلص الذي ينتظره العالم