الصفحه ١٦٠ : بلقيس ينقل من اليمن إلى القدس على يد صاحب سليمان ( آصف بن برخيا ) (٢) الذي عنده علم من الكتاب !
فما
الصفحه ١٠٤ : من المؤمنين .
قال
ابن شهر اشوب : والكتاب إلى اليوم ـ في عصره ـ في أيديهم ويعمل القوم برسم النبي
الصفحه ٨٢ : مهاجمته في المدينة والقضاء عليه وعلى من يكون معه ، فقدموا على قريش بمكة ودعوهم إلى ذلك وقالوا نكون معكم
الصفحه ١٢ : . » (١)
هل هم أصحاب كتاب ؟
والجواب
عن هذا السؤال تتكفل به الكتب الفقهية لما يحمل من أهمية تتصل ببعض الأحكام
الصفحه ١٣ : بمدد طويلة .
فإنجيل
« مرقس » كتب بعد سبعين عاماً من صعود المسيح إلى السماء ، وانجيل « متى » كتب في
الصفحه ١٠٣ : عليه وآله عهداً لحي سلمان بكازرون ، وصورته :
بسم
الله الرحمن الرحيم : هذا كتاب من محمد رسول الله
الصفحه ١٢٦ : مرابطاً في سبيل الله أجير من فتنة القبر ، وأجرى له ما كان يعمل إلى يوم القيامة
الصفحه ٢٣ : الأنبياء وأرض الرسالات . في الشام ، التي هي « صفوة الله
من بلاده وإليها يجتبي صفوته من عباده » على حد
الصفحه ١١٣ :
فجعل
نصف في صلب أبي عبد الله وجعل نصف آخر في صلب عمي أبي طالب ، فخلقت من ذلك النصف وخلق علي من
الصفحه ٨ : الْكِتَابَ إِلَّا
مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ » . ٣ ـ ١٩
فأنت
حين تقرأ سلمان في
الصفحه ١٠٩ : الله عليه وآله وسلم « سلمان منا » شدته إلى التفاني في هذا السبيل . بيد أن الأمر أكبر من ذلك ، وسلمان
الصفحه ٤٧ : أحب إلي من محمد ومنك . !
فقلت
لها : والله ليوم واحد مع محمد أحب إلي منك ومن كل شيء أنت فيه .
ثم
إن
الصفحه ١٥٨ : الساعة بالكوفة ، وقد خرجت أريد منزلي ، فلما وصلت إلى منزلي إضطجعت ، فأتاني آتٍ في منامي وقال : يا علي
الصفحه ٤٤ : ، عريض الصدر ، رحب الساحتين ، أزهر اللون ، شثن الكفين والقدمين يسير ملقياً جسمه إلى الأمام ، إذا مشى
الصفحه ١٥ : . (١)
هل اعتنق سلمان المجوسية . . ؟
إلا
أنه من المقطوع به عندي أن سلمان لم يعتنق المجوسية حتى في صباه