الصفحه ١٧٠ : البحوث العلمية ـ الطبعة ٣ .
٢٢
ـ الخوئي ، السيد أبو القاسم ، معجم رجال الحديث ، النجف ـ الآداب .
الصفحه ١٥١ :
أعرابي
، إن سلمان مني ، من جفاه فقد جفاني ومن آذاه فقد آذاني ، ومن باعده فقد
باعدني ، ومن قربه
الصفحه ٩٤ : تَرَوْهَا » .
وقد
ظفر المسلمون في هذه الحرب بغنائم كثيرة بلغت إثنين وعشرين ألفاً من الإبل وأربعين ألفاً
الصفحه ١٢١ : عظيمةً جداً .
ومن
طريف ما يذكر : أن العرب أخذت كافوراً كثيراً فلم يعبئوا به لأنهم لم يعرفوه ، وباعوه من
الصفحه ٤٢ : درهم من رجل يهودي . »
وهكذا
ضحى سلمان في سبيل الإيمان ، وما كان أغناه عن ذلك كله لو بقي في المكان
الصفحه ٨٢ : مهاجمته في المدينة والقضاء عليه وعلى من يكون معه ، فقدموا على قريش بمكة ودعوهم إلى ذلك وقالوا نكون معكم
الصفحه ٨٥ :
وتوزع
المشركون في ثلاث كتائب ، كتيبة أقبلت من فوق الوادي وقائدها ابن الأعور السلمي . وكتيبة من
الصفحه ٢٨ :
واسطورة
ثانية تقول : أن جبير المؤتفكي وجد بالقرب منها مغارةً على شاطىء البحر فيها تابوت من نحاس
الصفحه ٤٠ : الراحل من أنه « سيخرج نبي في أرض تهامة » وتساءل بينه وبين نفسه : من يدري ، فلعله قد خرج ؟ !
وأحس
سلمان
الصفحه ٢٣ : لسانه بآيات الشكر لله سبحانه الذي أنقذه من النار وتفاهاتها وحماقات أهلها لينعم بين ظلال الرحمة في مهد
الصفحه ٢٥ :
وكان
تعلق الأسقف به شديداً لما لمسه فيه من الخصال الحميدة النادرة ، فكان يؤلمه أن يراه حزيناً أو
الصفحه ٤٦ :
أو
أنهم كانوا من « أوصياء أوصياء المسيح » على حد تعبير البعض ، وبذلك يسهل علينا تقبل ما أورده
الصفحه ٤٨ :
ووردت في كيفية عتقه روايات أخرى .
منها
: أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال له : كاتب
الصفحه ٦٥ :
واتخذت
غنيمة وبقرات ، وحضرته الوفاة . فقلت :
إلى
من توصي بي . ؟
فقال
: قد ترك الناس دينهم
الصفحه ٧٤ : نعبد الله فطردونا .
فقالوا
: ما هذا الغلام ؟ فطفقوا يثنون علي وقالوا : صحبنا من تلك البلاد فلم نرَ