الصفحه ١٤٠ : ذكرها هنا لا موجب له .
وقد
ورد في حديث زرارة عن الصادق عليه السلام بلغ من علمه أنه مرَّ برجل في رهط
الصفحه ١٥٢ : أبا ذر مالذي أخرجك من عند سلمان وما الذي ذعرك ؟
فقال
له أبو ذر : يا أمير المؤمنين ، رأيت سلمان صنع
الصفحه ١٠٨ :
وقد
روي هذا الحديث بطرق مختلفة وألفاظ متغايرة بمضمون واحد ، فقد رواه من الصحابة أكثر من مائة
الصفحه ١٦١ : أهمية كبرى في غير ما نحن فيه ، من حيث أنها تصل بنا إلى الحديث عن ( المهدي ) أو المخلص الذي ينتظره العالم
الصفحه ١٥ :
مذاهبهم
ويبدو
أن الفرق المجوسية تنوف على أربع عشر فرقة ، منها : « الثنوية
الصفحه ١٢٣ : الأخرى مسافة قريبة ، وقد ورد ذكرها في شعر العرب .
قال
رجل من مراد :
دعوت
كريباً بالمدائن دعوةً
الصفحه ١١٠ :
لقد
كان سلمان الفارسي رضي الله عنه ممن نادى بالتشيع ، ودافع عنه في أكثر من موطن ، ولم يكن تشيعه
الصفحه ١٠٧ : سبحانه : « وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ »
وقوله : «
فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِن شِيعَتِهِ عَلَى
الصفحه ٥٩ :
رواية ابن أبي الحديد
قال
في شرح النهج (١)
وأما
حديث إسلام سلمان ، فقد ذكره كثير من
الصفحه ٧٥ : ، وإذا هم قد خرجوا من تلك الجبال
ينتظرون خروجه فقعدوا ، وعاد في حديثه نحو المرة الأولى ، فقال : إلزموا
الصفحه ٤١ : السماوية من شروط الذبيحة ـ وبقي ممتنعاً عن الأكل ، وفكر في جوابٍ يرضي به فضولهم ويدفع عنه لائمتهم . فقال
الصفحه ١٦٣ : ؟
هناك
ما يقرب من مائتي إجابة عن هذا السؤال الخطير الذي كثيراً ما يطرح في المجالس العلمية ، والذي دافعه
الصفحه ٩٧ : من عنق عدو الله مأخذها .
__________________
(١) : حديث متواتر .
(٢) : الاستيعاب ( على الإصابة
الصفحه ٩٨ : غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُم . قلنا : يا رسول
الله ، من هؤلاء الذين إن تولينا إستبدلوا بنا
الصفحه ١٥٧ : يأكلون الطعام ـ يعني الملائكة ـ . »
ثم
أخرج صرةً من مسك . فقال : هبة أعطانيها رسول الله صلى الله عليه