الصفحه ١٥١ : فقد قربني ، يا أعرابي لا تغلطن في سلمان ، فان الله تبارك وتعالى قد أمرني أن أطلعه على علم المنايا
الصفحه ١٥٦ :
وبينما
هو في مرضه إذ دخل عليه سعد بن أبي وقاص يعوده ، فبكى سلمان ، « فقال له سعد : ما يبكيك يا
الصفحه ١٦٠ : فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِندَهُ قَالَ هَٰذَا مِن فَضْلِ رَبِّي . » (١)
وهكذا
في طرفة عين كان عرش
الصفحه ١٦٦ : زمان إلا وهم يذمون زمانهم ، وأدركت من قد عاش ألف سنة وحدثني عمن عاش قبله ألفي سنة . . الخ
الصفحه ١٦٧ : السلام وهو غير بعيد .
__________________
(١) : في الإصابة ١ / ٢٦١ رقم الصحابي ١٢٩٠ جعفر بن قرط
الصفحه ١٧٠ : ـ ١٩٥٠ م .
١٢
ـ الأميني ، عبد الحسين أحمد ، الغدير في الكتاب والسنة ، بيروت ـ دار الكتاب
العربي ١٣٩٧ هـ
الصفحه ١٧١ :
الحيدرية ١٩٧٠ وكتاب
الخصال
بيروت ، دار التعارف ، ١٣٨٩ هـ .
٣٣
ـ الطباطبائي ، السيد محمد حسين ، الميزان في
الصفحه ٢٩ : مريم في الأرض ، وقد أظلك زمان نبي يبعث بأرض العرب ، إن محمد بن عبد الله بن عبد المطلب قد حانت ولادته
الصفحه ٣٧ :
في طريقة نحو الإسلام
المحنة
العبودية
عتيق الإسلام
الصفحه ٤٦ : ، وعندها سيتخلص من ربقة العبودية ويعيش حراً في دنيا الإسلام .
كان
ما حصل هو العكس ، فالمرأة شديدة التعلق
الصفحه ٤٧ : أحب إلي من محمد ومنك . !
فقلت
لها : والله ليوم واحد مع محمد أحب إلي منك ومن كل شيء أنت فيه .
ثم
إن
الصفحه ٤٨ :
ووردت في كيفية عتقه روايات أخرى .
منها
: أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال له : كاتب
الصفحه ٥٤ : فرجي وأرحني مما أنا فيه .
فبعث
الله ريحاً قلعت ذلك الرمل من مكانه إلى المكان الذي قال عنه اليهودي
الصفحه ٥٦ :
فقلت
في نفسي : هذه أيضاً علامة أخرى .
قال
: ورجعت إلى خلفه ، وجعلت أتفقد خاتم النبوة ، فحانت
الصفحه ٥٧ : محمدٍ أحب إلي منك ومن كل شيء أنت فيه .
فأعتقني
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وسماني سلمان .