الصفحه ١٦٩ : الدكن ، م مجلس دائرة المعارف النعمانية .
٣
ـ إبن الأثير ، علي بن محمد ، ( ٦٣٠ هـ ) أسد الغابة في معرفة
الصفحه ٩ : أغفلنَا قلبَهُ عَن ذِكـرِنَا وإتَّبَـعَ هـَواهُ وَكـَانَ أَمـرُهُ فـُرُطـَا » الكهف ـ ٢٨
نزلت
في سلمان
الصفحه ١٦ : . » (١)
أجل
، إن من يتتبع قصة إيمان هذا الرجل يلمس فيها شواهد على ذلك ، لقد خيل لي وأنا أكتب عن هجرته من فارس
الصفحه ٥٣ :
فقال
: لا أعرف أحداً يقول بمقالتي هذه إلا راهباً في أنطاكية ، فاذا لقيته فاقرأه مني السلام
الصفحه ٦١ : :
فأخذني
القُرّ (٢)
والانتفاض ، ونزلت عن النخلة ، وجعلت استقصي في السؤال ، فما كلمني سيدي بكلمة ، بل قال
الصفحه ٦٨ : .
فقال
: لا دين ! وما بقي أحد أعلمه على دين عيسى ابن مريم عليه الصلاة والسلام
في الأرض ، ولكن هذا أوانٌ
الصفحه ٧٠ : ، فانطلقت بها ، فوضعتها في كفة الميزان ، ووضع في الجانب الآخر نواة ، قال : فوالله ما استقلت قطعة الذهب من
الصفحه ٧٩ :
مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم في
جهاده
الخندق
حصار الطائف
على لسان النبي الكريم
الصفحه ٨٦ :
إني
كذلك لم أزَل
متسرِّعاً
نحو الهَزاهزْ
إنَّ
الشجاعةَ في
الصفحه ٩٧ : :
«
سلمان منا أهل البيت » (١)
«
لو كان الدين في الثريا ؛ لناله سلمان ! » (٢)
« أمرني ربي بحب
أربعة
الصفحه ٩٩ :
رسول الله صلى الله عليه وآله سلمان الفارسي فقال : يا سلمان ؟ لك في علتك ثلاث خصال . أنت من الله عز وجل
الصفحه ١٠٢ : : ما شأنكِ ؟
فقالت
: إن أخاك ليس له حاجة في شيء من الدنيا .
فلما
جاء أبو الدرداء رحّبَ بسلمان وقرب
الصفحه ١١٩ : حتى أخرجه من باب من أبواب المدائن وقال : ارجع إلى صاحبك ، فقد كتبت إلى رستم أن يدفنه وجنده من العرب في
الصفحه ١٢٦ : .
فتوجه
قِبَله ، فلما صار إلى بيروت ، « واجتمع بمن فيها » قال سلمان :
يا
أهل بيروت ، ألا احدثكم حديثاً
الصفحه ١٤٧ :
الكعبة
وأقبلت شررة هبت بها الريح فاحترقت ثياب الكعبة واحترق خشب البيت . (١)
ومر
سلمان ـ في