الصفحه ٥١ : .
أنا
رجل من أهل شيراز ، من أبناء الدهاقين ، وكنت عزيزاً على والديَّ ، فبينا أنا سائر مع أبي في عيدٍ لهم
الصفحه ٥٩ :
رواية ابن أبي الحديد
قال
في شرح النهج (١)
وأما
حديث إسلام سلمان ، فقد ذكره كثير من
الصفحه ٦٠ : ركب من كلب ، فخرجت معهم ، فلما بلغوا بي وادي القرى ، ظلموني وباعوني من يهودي ، فكنت أعمل له في زرعه
الصفحه ٦٧ :
رواية الحاكم النيسابوري في المستدرك . (١)
بسنده
عن أبي الطفيل عن سلمان الفارسي ، قال
الصفحه ٧١ : هرمز ، وكان ابن دهقان رام هرمز يختلف إلى معلم يعلمه ، فلزمته لأكون في كنفه ، وكان لي أخ أكبر مني وكان
الصفحه ٧٤ :
بهم
، وقالوا : أين كنتم ، ؟ قالوا : كنا في بلاد لا يذكرون الله تعالى ، فيها عبده النيران ، وكنا
الصفحه ٩٣ : له الأمور فيها ، قام بإرسال السرايا نحو القبائل المجاورة لمكة لتطهير المنطقة من عبادة الأوثان ونشر
الصفحه ١١١ : الناس لأبي بكر ، وهي قوله : « كرديد ونكرديد » وقد ذكرها المعتزلي في شرح النهج في أكثر من مورد كما ذكرها
الصفحه ١٢٧ :
سلمان يختار الكوفة
الكوفة
، هذه البقعة الطيبة من الأرض ورد في فضلها وفضل مسجدها احاديث
الصفحه ١٣٧ : ، ووضعت الموازين . فمن ثقلت موازينه فهو الكريم ، ومن خف ميزانه فهو اللئيم . » (٢)
وذكر
المسعودي في مروج
الصفحه ١٤٣ : .
ومن
أقرض قرضاً فكأنما تصدق بشطره ، فان أقرضه الثانية ، كان رأس المال وأداء الحق إلى أن يأتيه به في
الصفحه ١٤٦ :
وكان
عثماني العقيدة منحرفاً عن أهل البيت عليهم السلام إلا أن الماء جمعهم في ذلك المكان ، وعلم
الصفحه ١٥٤ : : إنما جعل الله الستور والخدور والأبواب لتواري ما فيها ؛ حسب امرىءٍ منكم أن يسأل عما ظهر له ، فأما ما غاب
الصفحه ١٥٧ : علينا ، فرردنا السلام عليه . »
فقال
: يا أصبغ جدوا في أمر سلمان ، وأردنا أن نأخذ في أمره ، فأخذ معه
الصفحه ١٦٥ : النبي صلى الله عليه وآله وسلم كتاباً يقول فيه : باسمك اللهم ، من العبد إلى العبد فانا بلغنا ما بلغك