الصفحه ٥٢ :
الله الرحمن الرحيم : هذا عهد من الله إلى آدم ، إنه خالق من صلبه نبياً ، يقال له : محمد ، يأمر بمكارم
الصفحه ٥٤ : فرجي وأرحني مما أنا فيه .
فبعث
الله ريحاً قلعت ذلك الرمل من مكانه إلى المكان الذي قال عنه اليهودي
الصفحه ١١٢ : الفارسي رضي الله عنه قال :
«
سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول : خلقت أنا وعلي بن أبي طالب من
الصفحه ١١٧ : إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وعنده سلمان وأبو ذر
وصهيب وعمار وغيرهم من فقراء المسلمين
الصفحه ٧٠ : .
فانطلقت
إلى صاحبي ، فقلت : بعني نفسي .
فقال
: نعم ، على أن تنبت لي بمائة نخلة . ، فما غادرت منها نخلةً
الصفحه ٨٩ : اليهود يلتمسون منكم رهناً من رجالكم فلا تسلموا لهم أحداً .
وخرج
إلى غطفان وقال : يا معشر غطفان أنتم
الصفحه ٢٨ : مواضع الكنوز ، ونظر إلى معادن الذهب ومغاص الدرر ، فاستعان بذلك على بناء الإسكندرية . . إلى غير ذلك من
الصفحه ٧٥ : أصحابي الأولون الذين كنت
معهم عند فراقهم إياي .
فقال
: يا غلام ، خذ من هذا الطعام ما ترى أنه يكفيك إلى
الصفحه ١٢٣ : يسبقه أحد إليها * سيما إذا أخذنا بعين الإعتبار خصوصية اللغة ( الفارسية ) بالإضافة إلى كونه من السابقين
الصفحه ١٦٣ : الكثير منها ) ، ( ضعف الأنسجة الرابطة ) ، « انتشار سموم « بكتريا » الأمعاء في الجسم » وما إلى ذلك
الصفحه ١٦٤ : عصرنا الحاضر ـ فقد عمَّر كثيرون من سكان منطقة خوزستان إلى ما فوق المئتي سنة ، ووصل أفراد منهم إلى ربع
الصفحه ٢٥ : ، فالروايات كلها متفقة على أن سلمان إنتقل من راهب إلى راهب ومن دير إلى دير ، وجاب البلاد طولاً وعرضاً في سبيل
الصفحه ٢١ : بسلمان عائد بعد الغروب بقليل ، عاد إلى بيته ليجد أباه بتلك الحالة ، وهنا بادره أبوه بنبرةٍ فيها شيء من
الصفحه ٢٧ : إلى سلمان قائلاً :
«
إني ميت ! »
وصكت
هذه الكلمة مسامع سلمان ، وأخذت من نفسه مأخذاً حيث خاف الضياع
الصفحه ٥٩ : وأتعلم منه حتى حضرته الوفاة .
فقلت
: إلى من توصي بي . ؟
فقال
: قد هلك الناس ، وتركوا دينهم إلا رجلاً