الصفحه ٦٥ :
فباعوني من رجل من اليهود . ، فكنت أعمل له في نخله وزرعه ، ورأيت النخل
فعلمت أنه البلد الذي وصف لي . فأقمت
الصفحه ٦٩ : . فصرت عبداً له حتى أتى بي مكة ، فجعلني في بستان له
مع حبشانٍ كانوا فيه ، فخرجت ، فسألت ، فلقيت إمرأة من
الصفحه ٧٥ : ، وإذا هم قد خرجوا من تلك الجبال
ينتظرون خروجه فقعدوا ، وعاد في حديثه نحو المرة الأولى ، فقال : إلزموا
الصفحه ٧٦ : ، فتصدق علي بشيء ، فلم يلتفت إليه ودخلنا المسجد ، فجعل يتتبع أمكنة من المسجد ، فصلى فيها . فقال : يا سلمان
الصفحه ٨٤ : المؤمل في النهاية ، ثم أخذ بيد سلمان وصعد خارج الخندق .
فقال
له سلمان : بأبي أنت وأمي يا رسول الله
الصفحه ٨٧ : . فاثبت فيها السيف وأصاب رأسه . فضربه علي على حبل عاتقه . فسقط يخور بدمه .
عن
جابر عبد الله الأنصاري أنه
الصفحه ٨٩ :
لهم : إن قريشاً وغطفان ليسوا كأنتم ، البلدُ بلدكم وفيه أموالكم وأولادكم
ونساؤكم ومن الصعب عليكم أن
الصفحه ١٠١ : المؤاخاة في الله عاملاً فعَّالاً في شد الروابط بين المسلمين
جميعاً وتوحيد صفوفهم ، ومدعاةً لنسيان الضغائن
الصفحه ١٠٧ : الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ . » (١)
والتشيع
ليس مذهباً طارئاً في الإسلام ، بل هو من صميمه دعا إليه رسول الله
الصفحه ١١٢ : أهل البيت عليهم السلام فيما كان يرويه عن رسول الله صلى الله عليه وآله في حقهم ، وعلى سبيل المثال نذكر
الصفحه ١١٧ : ، فقالوا : « يا رسول الله ، لو جلست في صدر المجلس وتغيبت عن هؤلاء وأرواح جبابهم ـ وكانت عليهم جباب صوف
الصفحه ١٣٩ :
سلمان العالم
نكتفي
هنا بعرضٍ لما قيل وكتب حول علم سلمان الفارسي ( رضي ) فان في ذلك
الصفحه ١٤٥ : قتال في كربلاء ، فقد كانت غزوة بلنجر في سنة اثنتين وثلاثين للهجرة أي قبل واقعة كربلاء بثلاثين سنة
الصفحه ١٥٨ : الساعة بالكوفة ، وقد خرجت أريد منزلي ، فلما وصلت إلى منزلي إضطجعت ، فأتاني آتٍ في منامي وقال : يا علي
الصفحه ١٤ : وفيه علوم مختلفة كالرياضيات وأحكام النجوم والطب وغير ذلك من أخبار القرون الماضية وكتب الأنبياء . . الخ