الصفحه ٤٤ : كتفيه خاتم النبوة . . لقد حان وقتها . . ودخل الرسول ومن معه إلى ذلك البستان ، فجعل أصحابه يتناولون من
الصفحه ١٥ : ورد ذلك في الأحاديث المأثورة عن النبي الكريم وأهل بيته صلوات الله عليهم أجمعين .
من
ذلك ما رواه
الصفحه ١٢ : الإسلامية ، لكنها تعتنق شريعةً معينة تسندها إلى الخالق سبحانه بواسطة النبي المرسل إليها ، وهؤلاء منهم من له
الصفحه ١٣٩ : صورة واضحة لما يتمتع به هذا الصحابي العظيم من العلم والفضل .
قال
النبي صلى الله عليه وآله : سلمان
الصفحه ٥٧ : .
قال
: فقلت لها ذلك . فقالت : والله لنخلة من هذه أحب إلي من محمد ومنك .
فقلت
: والله ليوم واحد مع
الصفحه ٧٧ : والخاتم ، وأن أبا بكر اشتراه وأعتقه ـ وهو مخالف للمشهور من أن النبي هو الذي ساعده على عتقه كما تقدم .
الصفحه ٣٩ : يريد أرض تهامة ، ولكن . . هو غلام ديراني ، وحياة الديرانيين تشبه إلى حد ما حياة أهل السجون لولا الفارق
الصفحه ٥٥ : ستة أطباق !
قال
: فحملت طبقاً من رطب ، فقلت في نفسي : إن كان فيهم نبي ، فإنه لا يأكل الصدقة ، ويأكل
الصفحه ٩١ : أحمالهم وأمتعتهم ، وهم يتعثرون بأعتاب الرُعبْ والفشل .
وما
ذلك ، إلا بفضل دعاء النبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ٦٨ :
فقال
: لي أخ بالجزيرة مكان كذا وكذا وهو على الحق ، فأته فاقرأه مني السلام
، وأخبره أني أوصيت
الصفحه ٤٨ :
ووردت في كيفية عتقه روايات أخرى .
منها
: أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال له : كاتب
الصفحه ١١٩ : رُسْتُم الأرمني أميراً على الفرس .
أرسل
سعد ، النعمان بن مقرَن رسولاً من قبله إلى يزدجُرد ، فدخل عليه
الصفحه ٨٢ : مهاجمته في المدينة والقضاء عليه وعلى من يكون معه ، فقدموا على قريش بمكة ودعوهم إلى ذلك وقالوا نكون معكم
الصفحه ٣٢ : فيها ولا في تأويلها شيء ـ أيها الملك ـ ولكن ارسل إلى عاملك في الحيرة يوجه إليك رجلاً من علمائهم ، فانهم
الصفحه ١٥٦ : : أما اني لا أبكي جزعاً من الموت ، ولا حرصاً على الدنيا ، ولكن رسول الله صلى الله عليه وآله عهد إلينا