الصفحه ٨٣ : أهل البيت » فكانت هذه الكلمة من الرسول في حقه أكبر وأعظم وسام يناله صحابي .
ثم
أن النبي حدد لكل عشرة
الصفحه ٨٥ :
وتوزع
المشركون في ثلاث كتائب ، كتيبة أقبلت من فوق الوادي وقائدها ابن الأعور السلمي . وكتيبة من
الصفحه ٩٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فعمل منجنيقاً بيده
، فنصبه على حصن الطائف (٢) وقذفوا به الصخور إلى ما وراء الحصن فلم تعمل فيه ، ثم
الصفحه ١٠٣ :
كتاب النبي صلىاللهعليهوسلم
يوصي فيه بآل سلمان (١)
قالوا
:
وكتب
النبي صلى الله
الصفحه ١١٣ :
فجعل
نصف في صلب أبي عبد الله وجعل نصف آخر في صلب عمي أبي طالب ، فخلقت من ذلك النصف وخلق علي من
الصفحه ١٣٣ : ء ، صفة بارزة في سلوكهم لا تقبل التصنع ولا التكلف .
وللإمام
علي عليه السلام خطبة يصف فيها الدنيا وزهد
الصفحه ١٣٤ : بيعها ، ويأكل قرص الشعير من ثمنها .
ثم
يستطرد واصفاً زهد عيسى عليه السلام قائلاً : وإن شئت قلت في عيسى
الصفحه ١٥٥ :
كيفية وفاته رضي الله عنه
لقد
آن لهذا الفارس أن يترجل بعد أن حاز قصب السبق في ميدان
الصفحه ١٦١ : أهمية كبرى في غير ما نحن فيه ، من حيث أنها تصل بنا إلى الحديث عن ( المهدي ) أو المخلص الذي ينتظره العالم
الصفحه ٥ : « المدائن » يلتقي فيها شاهدان . شاهد كسرى وشاهد سلمان .
أما
شاهد كسرى ، فذلك الطاق المحدودب الهرم الذي
الصفحه ١٢ : إيران ، ثم جددت كتابته في زمن ملوك ساسان ، فأشكل بذلك الحصول على حاق مذهبهم .
والمسلّم
أنهم يثبتون
الصفحه ٣٢ : وقلعت بيوتها وهلك سدنتها ، ورأيت إبلاً صعاباً تقود خيلاً عراباً قد قطعت دجلة وانتشرت في بلادها ، وقد
الصفحه ٣٣ :
تلفه
في الريح بَوْغاء الدِمَنْ (٣)
فلما
سمع سطيح شعره ، رفع رأسه وقال :
عبد
المسيح على جميل
الصفحه ٣٥ : بمولود لقريش في مكة يكون رسولاً إلى الناس أجمعين ، وأعطاه صفاته ، ولما وجد عبد المطلب هذه الصفات تنطبق
الصفحه ٤١ :
لكنه
أصر على موقفه الرافض ـ ولعل طريقة قتلهم للشاة لم تعجبه لأنها منافية لما جاء في الشرايع