الصفحه ٣٦ : خطابةً ، وكان كثيراً ما يذكر رسول الله صلى الله عليه وآله ويبشر الناس به ، وآمن به قبل مبعثه ، وكان النبي
الصفحه ٢٣ : تعبير النبي صلىاللهعليهوسلم (١) .
وبعد
قليل من الزمن ، حط الركب الفارسي رحاله ليستريح من وعثا
الصفحه ١٠١ :
بين سلمان وأبي الدرداء
حين
هاجر النبي صلى الله عليه وآله إلى المدينة واستقرت به الدار
الصفحه ٦١ :
قاتل
الله بني قيلة (١) قد اجتمعوا على رجل بقباء قدم عليهم من
مكة ، يزعمون أنه نبي . قال
الصفحه ١٤٩ : ، فقال :
«
إمرء منا وإلينا أهل البيت ، من لكم بمثل لقمان الحكيم ، علم العلم الأول والعلم الآخر ، وقرأ
الصفحه ١٦٧ :
١١
ـ جعفر بن فرط الجهني (١) عاش ثلاثمائة سنة ، وأدرك النبي صلى
الله عليه وآله وسلم .
١٢ ـ عوف
الصفحه ١١٠ : ، وكان يدعو المسلمين إلى ذلك بكل وضوح وجرأة ، مستنداً في ذلك لما سمعه من رسول الله محمد صلى الله عليه
الصفحه ١٠٧ :
سلمان والتشيع . .
الشيعة
لغةً : الأتباع والأنصار ، ثم صار اسماً يطلق على محبي آل بيت
الصفحه ١٤٠ : من الشيعة مصنفاً لأبي عبد الله سلمان الفارسي . ومصنفاً لأبي ذر الغفاري وأوصلا إسنادهما إلى رواية كتاب
الصفحه ٩٩ :
بين النبي وسلمان
قالت
عائشة : « كان لسلمان مجلس من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ينفرد
الصفحه ١٥١ : ذكرت ، أليس كان مجوسياً ثم أسلم ؟
فقال
النبي ( صلى الله عليه وآله ) يا أعرابي أخاطبك عن ربي
الصفحه ٩٨ :
قال
: فقال أبو بكر : أتقولون هذا لشيخ قريش وسيدهم ؟
فأتى
النبي صلىاللهعليهوسلم فأخبره
الصفحه ٣١ :
لـيـلـة الـميـلاد *
كان
كسرى ابرويز ـ ملك الفرس ـ من أعظم سلاطين عصره ، وأكثرهم منعةً
الصفحه ٢٢ : وساعة الخلاص ، فعمد إلى بعض من يثق بهم وأرسله إلى النصارى الذين تعرف إليهم في الكنيسة يعلمهم عن لسانه
الصفحه ٢٦ :
عليه
السلام تركه للحواريين يتداولونه فيما بينهم ثم يسلمونه إلى ذوي الكفاءة من أوصيائهم .
يقول