الصفحه ٧٥ : ابن الصبّاغ
المالكي (٣) في الفصول المهمّة : « كان من بين اخوته خليفة أبيه ووصيّه
، والقائم بالامامة من
الصفحه ٨٥ :
يقول ـ : وتصون
بذلك من عرف من أوليائنا واخواننا فإن ذلك أفضل من أن تتعرّض للهلاك ، وتنقطع به
عن
الصفحه ٩٨ :
لأمرك ، قال : ثمّ
نهضت وأنا في حال عظيم من ارتكابي ذلك ، قال : فأتيت الامام الصادق جعفر بن محمّد
الصفحه ١٠٨ :
ولكن لا اكتمك شيئا ، انظر إلى من في الدار فنحّهم ، قال : فنحّيت كلّ من في الدار
، ثمّ قال لي : ارجع ولا
الصفحه ١١٩ :
جارى المنصور فقد
أبطل إمامة إلهية ، وإن عارضه لا يأمن من شرّه ، ثمّ أجابه بكلمات مجملة لا تصرّح
الصفحه ١٢٥ : خوفا من
أعدائه فصارت الشيعة تقصده زائرين ، وكان الصادق عليهالسلام يصحب في كلّ زيارة بعض خواصّ أصحابه
الصفحه ١٣٤ : بن جعفر أخ الكاظم عليهالسلام والكاظم جدّ الجواد ، فما ذا ترى بينهما من السن ، وعلي
أخذ العلم من أبيه
الصفحه ١٥٥ : ، وما شرّف الله به الانسان من الميزة في
الخلقة على البهائم ، ثمّ استطرد الكلام الى الحواسّ التي خصّ الله
الصفحه ١٥٧ :
يستفرغ الناس حتّى لا يكون فيهم عنه فضل لشيء من الصناعات ، مع ما يلحقه من التعب
الفادح في أبدانهم والضيق
الصفحه ١٧٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : من شبّه الله بخلقه فقد كفر ، ولقد حدّثني أبي عن أبيه
عن الحسين بن
الصفحه ١٩٨ :
الموضوع فلو
رفعناه ووضعنا عالما آخر كان لا شيء أدلّ على الحدث من رفعنا إيّاه ووضعنا غيره ،
ولكن
الصفحه ٢٠٩ :
قلّدتك أمرها
فملكته بغير قتال ولا مؤونة فقيل لك : ولّها من شئت ، من تولّي؟
قال : كنت أجعلها
شورى
الصفحه ٢٣١ :
وما كان الحلم
شعاره مع الأقربين من أهله فحسب ، بل كان مع مواليه وسائر الناس ، فقد بعث غلاما
له في
الصفحه ٢٣٢ : ، فأبى قبوله ، وقال : شيء خرج من يدي لا يعود إليّ ، فسأل
الرجل عنه ، فقيل : هذا جعفر الصادق ، قال : لا
الصفحه ٢٣٦ :
وقد جاء في خبر
أصدق الصادقين : إنّي ميّت وإيّاكم.
ومات ابن له من
غصّة اعترته وهو يمشي بين يديه