الصفحه ٣٤ :
ولئن غدر
الامويّون ببعض العلويّين والعبّاسيّين فقتلوهم سمّا فلا تسل عمّن غدر به
العبّاسيّون من
الصفحه ٤٢ : ء
، وأنه خالق الأجسام والاعراض ، وأنه خلق كلّ ما خلقه من لا شيء ، وأن العباد
يفعلون أعمالهم بالقدر التي
الصفحه ٦٧ : من تلك الجهود التي قاساها
صاحب الرسالة.
فلمّا كانت
الامامة على الامّة واجبة بحكم الضرورة ، فمن
الصفحه ٧٩ :
بشيء ، ثمّ قال
أبو حنيفة : أليس أعلم الناس أعلمهم باختلاف الناس.
بل ان المنصور
نفسه وهو من علمت
الصفحه ١١٦ :
لاعتزل الأمر
لئلاّ يبوء بإثم هذه الامّة ، ولكنه أراد أن يستصفي الصادق ويجعله من أتباعه ،
فيعلم
الصفحه ١٤٤ :
حتى يتفقّهوا في
الحلال والحرام ».
وقال عليهالسلام : « تفقّهوا في
الدين ، فإنه من لم يتفقّه منكم
الصفحه ١٥٨ :
كانت العبرة فيه واضحة كالذرة والنملة وما أشبه ذلك ، فإن المعنى النفيس قد يمثل
بالشيء الحقير فلا يضع منه
الصفحه ١٦٧ :
سبق من كلامه
إنكار إدراكه بالحواس ، والمثبت في جهة خاصّة مدرك بالحواس.
ثمّ قال الصادق
الصفحه ١٧٥ :
حيث ، وكيف أصفه
وهو الذي كيّف الكيف حتّى صار كيفا فعرفت الكيف بما كيّف لنا من الكيف ، أم كيف
أصفه
الصفحه ٢١٢ : موضعا إلاّ وضعته.
وأتاه قوم ممّن
يظهر التزهّد ويدعو الناس أن يكونوا معهم على مثل الذي هم عليه من
الصفحه ٢١٩ : محمّد ، قلت : بلى ، فقال لي : وما ينفعك شرف أصلك مع جهلك؟
فقلت : وما الذي جهلت منه؟ قال : قول الله عزّ
الصفحه ٢٣٩ :
عبادته :
إن المفهوم من
العبادة عند إطلاق هذه الكلمة ، هو العبادة البدنيّة من الصوم والصلاة
الصفحه ١٢ :
التي تقرّب الخلق من الخالق ، وإنّ المعصية هي التي تبعد العبيد عن البارىء ،
وإلاّ فانّ عباده لديه بالعطف
الصفحه ٤٣ :
وإن أردنا من
القدريّة من يقول بأن القدر خيره وشرّه من الله تعالى فيكونون حينئذ هم الأشاعرة
يقينا
الصفحه ٧٤ :
بيّنة ، وتلاوة
كثيرة ، يتبع معاني القرآن الكريم ، ويستخرج من بحره جواهره ، ويستنتج عجائبه ،
ويقسّم