الصفحه ١٩١ : التأليف ، ثمّ
الرسل وآياتها ، والكتب ومحكماتها ، واقتصرت العلماء على ما رأت من عظمته دون
رؤيته ، قال
الصفحه ٣ : وتعاليمه ومناظراته وخطبه وأقواله ورواته من العامّة
والخاصّة.
نسأل الله تعالى
أن يوفّقنا لنشر الكتب
الصفحه ٥٩ : فني قوم منهم نبغ آخرون ،
وكانت الناس منهم على رهبة ووجل لما يلاقونه منهم من الفتك الذريع والعمل الفظيع
الصفحه ١٢٧ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ما منع الأبرار من أهل البيت من إظهار مشهده؟ قال : حذرا من بني مروان
الصفحه ١٤٩ :
تراجمهم ، الى
نظائر هذه الكتب الجليلة.
ونحن الآن نوافيك
بشيء ممّا جاء عن الصادق عليهالسلام في
الصفحه ١٧١ : اخرى :
فمن زعم أن الله في شيء أو على شيء أو يحول من شيء الى شيء أو يخلو منه شيء أو
يشتغل به شيء فقد
الصفحه ١٨٠ :
عنهم الشيء الكثير
عن الجفر الذي عندهم ، وإنّا وإن لم نعرف هذا العلم وما القصد منه إلاّ أننا نعرف
الصفحه ٧٢ :
وابن خلكان (١) يقول : « أحد
الأئمة الاثنى عشر على مذهب الاماميّة ، وكان من سادات أهل البيت ، ولقّب
الصفحه ٥١ : يطعنون
في عثمان وطلحة والزبير وعائشة ، وينسبونهم إلى الكفر ، ويرون أن الامامة شورى ،
وتنعقد بعقد رجلين من
الصفحه ٦٤ : .
__________________
(١) هكذا الحديث في
أصل الكتاب ولم نعثر عليه في الكتب الموجودة ، والذي عثرنا عليه هو هذا النص « من
مات بغير
الصفحه ٢٠٦ : خنيس
الكوفي : حضرت مجلس الصادق عليهالسلام وعنده جماعة من النصارى ، فقالوا : فضل موسى وعيسى ومحمّد
سوا
الصفحه ٢٤٩ :
وها نحن اولاء
نذكر شيئا ممّا روته الكتب الجليلة والمؤلّفات القيّمة ، وما اتفق على الكثير منها
الصفحه ٣٨ : درجنا فيه ،
لأن التبسّط في البحث يخرجنا عن خطّة الكتاب ، وفي كتب الملل والنحل المعدّة لهذا
الشأن بعض
الصفحه ٢٥٥ :
المستجابة التي سجّلتها الكتب ، وحفظتها الرواة ، وما كانت دعواته إلاّ لخير الناس
، نعم قد يدعو على أحد اذا
الصفحه ١٠ : جسرا عبروا عليه إلى مآربهم شيعة لأهل البيت ، من دون تفريق بين العبّاسي
والطالبي ، ولا بين العلوي