الصفحه ١٦٤ : بيد الطبيب ،
وذلك أن المفضّل بن عمر كتب الى الصادق عليهالسلام يخبره أن أقواما ظهروا من أهل هذه الملّة
الصفحه ١٨٧ : انتشر عنه من
العلم وحفظ منه من الحديث حتّى أن اكثر ما في كتب الحديث الشيعيّة مرويّ عنه.
وما كانت
الصفحه ١١٥ : الكلام فتثير كوامن النفوس
فتهيج ما يخافه من وثبة وثورة ، غير أن شدّة الحبّ للملك والملك عقيم ، والحبّ
الصفحه ١٠٧ :
لرفعت إليك هذا
المال ، ولكن قد كنت طلبت منّي أرضي بالمدينة وأعطيتني بها عشرة آلاف دينار فلم
أبعك
الصفحه ١١١ :
له جعفر عليهالسلام : لا تعجل في
يمينك ، فإنني أستحلفك ، قال المنصور : ما أنكرت من هذه اليمين؟ قال
الصفحه ١٠٩ : محمّد
وإبراهيم ابني عبد الله بن الحسن (١) وقد روى ذلك عن صفوان بن مهران الجمّال (٢) قال : رفع رجل من
الصفحه ٥٧ :
وأمّا اعتقادهم في
نبيّنا محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم فهو أنّه معصوم من الخطأ والزلل والنسيان
الصفحه ١٤٣ :
حديث الرسول وأهل
بيته عند الشيعة ، فكتب الشيعة في الفقه مأخوذة من هذه الأدلّة الأربعة ، واكثر
الصفحه ١٧٩ : علماء السلف شيئا كثيرا من كلامهم في ذلك وسمّاه « طبّ الأئمة » وإخال أن
الكتاب لا وجود له اليوم ، غير أن
الصفحه ١٨٢ :
/ ٥٤٤ ـ ٥٥١ ومن ٦١٧ ـ ٦٢٥ ) وجلى في هذه الحلبة الاستاذ أحمد زكي صالح فيما كتبه
في مجلة الرسالة المصريّة
الصفحه ٢٦٠ : انصرف ليلا ممسيا واستفتح الباب وفتحت
له مدّ يده الى ثديها وقبض عليه (٢).
وقدم رجل من أهل
الكوفة على
الصفحه ٥٢ : ) نسبة إلى الحسن بن صالح ، وقد عرفت انّهم من البتريّة ، لأن الحسن هذا
من رجال البتريّة ، فلا وجه لعدّهم
الصفحه ٥٦ :
اثنى عشر (١) وانهم من ولد
عليّ وفاطمة عليهماالسلام ، وتسميتهم بأسمائهم واحدا بعد آخر. (٢)
هذا
الصفحه ٨٩ :
وما اكثر ما جاء
عنه من الردع عن إذاعة سرّهم والإفشاء لحديثهم وأن المذيع له قاتلهم عمدا لا خطأ
الصفحه ١٤٢ : شأن المؤلّفات الواسعة ، غير أنك اذا استقريت بعض كتبه عرفت وفرة ما
فيه ، ومن الغريب أن يكون هذا الكتاب