الصفحه ٢٥ :
بيد أن الصادق عليهالسلام لو تقدم لها لم
يسبقه إليها أحد ، لفضله وكثرة شيعته ، ولكنه كان يدافع من
الصفحه ٦ : اللتين
عاصرهما أبو عبد الله عليهالسلام ، وموقف هاتين السلطتين من أهل البيت ، ومعرفة من هم أهل
البيت
الصفحه ٩٠ : وابن جريح وغيرهم؟ ، كلّ ذلك لما كان عليه من البعد عن مجتمع الناس الذي
يجلب التهمة إليه بطلب الرئاسة
الصفحه ٧ :
أهل البيت
من هم أهل البيت؟
يأتينا الكتاب
الكريم ناطقا مبينا بقوله جلّ شأنه « إنّما يريد الله
الصفحه ٨ : يريد تكوين شيء فلا يكون عرفا أن النساء وعامّة الهاشميّين
غير مقصودين من الآية ، لإتيانهنّ وإتيانهم ما
الصفحه ٣١ : ذلك بدعا من خلائقهم وأخلاقهم.
وأما بنو العبّاس
، فإنهم حين ملكوا الأمر ، وعبروا الجسر إلى مآربهم
الصفحه ٤٩ :
ويقول الرضا عليهالسلام للمأمون : لا تقس
أخي زيدا إلى زيد بن علي عليهماالسلام فإنه كان من علما
الصفحه ١٨ :
والفضيلة ، وما أمسى إلاّ وتحكّم ما يشاء في دار الهجرة وبقايا الصحابة ، من دون
أن يحول عن العبث بها دين أو
الصفحه ٢٤ :
النفوس في بلادهم
، ولكن من الذي يجهر بتلك الأماني والرعب من الشام آخذ بالقلوب ، وكيف ينسى الناس
الصفحه ١٣٥ :
يذكر في تأريخ
طفولتهم أنه دخلوا الكتاتيب أو تعلّموا القرآن على المقرئين كسائر الأطفال من
الناس
الصفحه ١٣٧ : حثّهم على ما يزدان
به من الحلم والوقار ، بل والتواضع كما في قوله عليهالسلام : « وتواضعوا لمن تعلّمونه
الصفحه ٢٣٥ :
سجن المنصور مع
بني الحسن ، دعاء وعملا وصوما في الأيام البيض من رجب ، فعملت ما قال فاطلق سراحه
وما
الصفحه ٤٠ :
الايمان ، بل كان
على ايمان جبرئيل وميكائيل ، ورجوا لهؤلاء مرتكبي الكبائر المغفرة ، ولعلّه من هنا
الصفحه ٧٧ : عليهالسلام ، وقيل ضرب أسواطا ونالت منه فلم يقر ،
وقد رويت عنه كتب مائة رجل من أصحاب الصادق عليهالسلام
، وله
الصفحه ٢٦٣ : والله لا أقول فيك أبدا إلاّ قولك في نفسك (٦).
هذا قليل من كثير
ممّا روته الكتب الجليلة من الكرامات