الصفحه ١٨١ :
ابن النديم في
الفهرست ص ٤٩٨ ـ ٥٠٣ ، وأطال فيه الكلام وذكر له من الكتب والرسائل في مختلف
العلوم لا
الصفحه ١٤٥ :
وثقات رواته ،
وكتاب أبي جعفر ( المحاسن ) من محاسن الكتب ، وكانت وفاته عام ٢٧٤ أو ٢٨٠ في قم ،
ومن
الصفحه ١٠٥ : ، فقال : أبطلت وأثمت ، ثمّ رفع ثنيّ الوسادة فأخرج منها إضبارة
كتب فرمى بها إليه ، وقال : هذه كتبك إلى أهل
الصفحه ١٤٨ : من
البراهين ما أبهر العقول وحيّر الألباب ، كما جمعت كتب الحديث والكلام كثيرا من
تلك الحجج ، ومن تلك
الصفحه ٢٠٢ : مجلس المنصور
يوما وعنده رجل من الهند يقرأ كتب الطبّ فجعل أبو عبد الله الصادق عليهالسلام ينصت لقراءته
الصفحه ٩١ : في جنّة واقية من نشر هاتيك الكتب التي ملأت الخافقين ، ولم تدع عذرا
لكاتب وقارىء يزعمان أن مذهب
الصفحه ١٢٤ : حواجز دون نشر فضائله والصادق عليهالسلام كما يقول عمرو بن
أبي المقدام : كنت إذا نظرت إليه علمت أنه من
الصفحه ١٤ : من قبل ، وأين أميّة من
هاشم في سنّه وشأنه ، وما ساد هاشم إلاّ لأنّه مجمع الفضائل ، ولم يكن لأميّة ما
الصفحه ١٥ :
وراموا أن يشاركوه
في هذه الكرامة والسقاية منها ، فأبى عليهم ، وطلبوا محاكمته عند كاهنة هذيل في
الصفحه ١٣ :
والانقياد ،
وأميّة من التمرّد والابتعاد.
وهذه النتيجة
تلمسها من هذه النصوص الفرقانيّة والأحاديث
الصفحه ١٦ : الشامخ إلاّ حملوه ، سوى ما كان
منهم من أعمال يأباها العدل والمروءة ويمقتها الشرف والفضيلة.
وهل ينسى أحد
الصفحه ٨٢ : والمعارف وبثّ الأحكام والحكم وافشاء الفضائل ،
وكبح الضلالات بالحجّة في ظلّ ( التقيّة ) التي اتّخذ منها جنّة
الصفحه ٢٠ : بن عبد العزيز ، فانّه عرف ما عليه الناس من بغضهم لأهله ، فحاول أنّ
يغيّر الرأي فيهم ، والقول عنهم
الصفحه ١٢١ : ء مضرّجون.
فعظم هذا الكلام
منه على الناس ، ولم يجسر أحد منهم أن ينطق بحرف فقام إليه رجل فقال : ونحمد الله
الصفحه ٢٤٨ : ، هذا عند الإماميّة ، وأمّا
أهل السنّة فالصادق لديهم من العترة الطاهرة الذي جمع الفضائل كلّها ، كما