الصفحه ٢٥٩ : صالحا ، قال عليهالسلام : إذا رجعت إليه فاقرأه السلام واعلمه أنه يموت كذا من شهر
كذا ، قال أبو بصير
الصفحه ١١ :
بنو أميّة
من هم بنو أميّة؟
يفصح القرآن
الكريم معلنا بقوله : « وما جعلنا الرؤيا التي أريناك
الصفحه ٥٨ : ـ وقد عجز عن المناهضة ـ برفع
المصاحف ، والدعوة لتحكيمها ، فلمّا رفعوها مرقت طائفة من أصحاب أمير المؤمنين
الصفحه ٦٦ : اليوم وأمس من ذوي العقول الراجحة والآراء
السديدة رجال بإمكانها أن يجمعوها تحت لواء واحد ، كاشفين لهم
الصفحه ٩٧ : ، ومن الدفعات الآتية تتّضح لك جليّا مقاصد المنصور مع
الصادق عليهالسلام ، وأنه ما كان يقصد من هذا
الصفحه ١٢٠ : من ذلك النسل ولا يأتي ذلك النسل إلاّ
بما يشبهه ، فقال : صدقت قد عفوت عنكم ، فقال الصادق : إنه لم ينل
الصفحه ١٩٠ :
تخصم. فلم يحر
جوابا.
ثمّ أن الصادق عليهالسلام قال له : اذا
فرغت من الطواف فأتنا ، فلما فرغ أبو
الصفحه ١٩٥ : ، وأنتم تزعمون أن السماء خراب ليس فيها أحد ، قال :
فاغتنمتها منه فقلت له : ما منعه إن كان الأمر كما يقولون
الصفحه ٢٢٠ : غواة
التدليس والرياء بحسن السمت والهدي إخفاء ما انطوت عليه ضمائرهم وأجنته سرائرهم من
الخديعة والاغوا
الصفحه ٢٤١ : يسلم منها صديق ، فكيف لا
يقلاها ساخطا عليها متوحّشا منها ، وكيف لا ينظرها بمؤخّر عينيه نظر المحتقر
الصفحه ٢٧ : يفحص عنهما بكلّ ما أوتي من حول وحيلة فكان يعلن بالأمان لهما مرّة
، ويشتدّ على أبيهما وبني الحسن اخرى
الصفحه ٤٧ : (٤).
والكيسانيّة من
الفرق البائدة ، ولا نعرف اليوم قوما ينتسبون إليها.
الزيديّة :
ومن الفرق التي
تنسب إلى
الصفحه ٥٠ : من
أولاد الحسن عليهالسلام أو من أولاد الحسين عليهالسلام ، ومن ثم قالت طائفة منهم بإمامة محمّد
الصفحه ١٠٠ : صلّى الله
__________________
(١) إن هذا الكلام
ظاهر في أنه بالقرب من وفاة الصادق عليهالسلام
فتكون
الصفحه ١٨٨ :
في وجهيهما مليّا ثمّ قال : جعفريّان فاطميّان (١).
فنعرف من هذا أن
النسبة كانت من أيامه واستمرّت الى