الصفحه ١٦٦ : أقطارها؟ أو هل خضت في
غمرات البحور واخترقت نواحي الهواء فيما فوق السماء أو تحتها إلى الأرض وما أسفل
منها
الصفحه ١٧٠ : ، كلّ
ذلك من صفة خلقه ، فقال له الصادق عليهالسلام : فإن كنت لم تعلم صفة الصنعة من غيرها فاجعل نفسك
الصفحه ٢٠٥ :
اللمس ، فلو كان
فيهم شعر ما درى الانسان ما يقابله ويلمسه ، وخلا الشعر والظفر من الحياة لأن
طولهما
الصفحه ٢١٣ :
أتيتم ، وكذلك
أحاديث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فأمّا ما ذكرتم من أخبار الله إيّانا في
الصفحه ٢٢٦ : والمنع مبغضة ، فأنتم والله إن تسألوني واعطيكم أحبّ إليّ من ألاّ تسألوني
فلا اعطيكم فتبغضوني (١).
فكان
الصفحه ٢٤٢ : ينجو من هذه الشباك لكان في مقدوره
، فكيف بأقوى الناس عقلا وأثبتهم يقينا ، وأدراهم بالحقائق ، حتّى كأنّ
الصفحه ٢٦٢ :
كان ذلك منه إلاّ
علما منحه به العليم سبحانه.
فلا عجب إذن لو
أعلم الامام الصادق عليهالسلام عن
الصفحه ١٧ : الضغائن النفسية ، فكانت تطفح على فلتات لسانه ، وكان اكثرها
أيام عثمان (١) لأمانه من المؤاخذة على كلامه
الصفحه ٣٦ :
الثمينة والنفائس
لما عرفوه من أن الدين أنفس من نفوسهم ، ومن استغلى الثمن هان عليه البيع ، وهل
عرف
الصفحه ٣٩ : أيضا من شعب هذه الأصول ـ ولو بزعمهم ـ فالكلام
في هذه الأصول الأربعة عنوان البحث.
١ ـ المرجئة
الصفحه ٤٥ : حين ظهوره.
٢ ـ الزيديّة :
وهم الذين يرون إمامة زيد وكلّ من قام بالسيف من بني فاطمة ، وكان مجمعا
الصفحه ٦٠ :
بذلك إلى من بها
من الخوارج ، فجرت بينه وبين عاملها حروب انتصر فيها عبد الله واستولى على خزائن
الصفحه ٧٦ : المعرفة لم يطمع في شط ، ومن تعلّى إلى ذروة الحقيقة لم
يخف من حط ، وقيل من آنس بالله توحّش عن الناس ، ومن
الصفحه ٨٦ : معاوية بعد موت الحسن عليهالسلام فقتلت شيعتنا
بكلّ بلدة ، وقطعت الأيدي والأرجل على الظنّة ، وكان من يذكر
الصفحه ٩٥ :
لك : إن الدار وإن
نأت والحال وإن اختلفت فإنّا نرجع إلى رحم أمسّ من يمين بشمال ، ونعل بقبال (١) وهو