الصفحه ٢١٨ :
لكم من الجهل ،
ودعوا الجهالة لأهلها ، فإن أهل الجهل كثير ، وأهل العلم قليل ، وقد قال الله عزّ
وجل
الصفحه ٢٢٨ : للمتفضّل المحسن ، وإنهم أزكى نفسا وأعلى شأنا من أن يخافوا الفتنة في
الإعلان.
ومن ثمّ تجد
الصادق اذا جا
الصفحه ٢٥١ :
واذا عنب لا عجم (١) له فأكلت حتّى
شبعت والسلّة لم تنقص.
أقول : إن هذه
الكرامة كانت منه على عهد
الصفحه ٥ : في عداد من أدركه الحظ بإسداء الخدمة إليهم. وهذا الذي بين يدي ما
انتهى إليه عرفاني ، ووصل إليه علمي
الصفحه ٩ :
بهذه الآية
الشريفة لكان من آثارهم اكبر برهان على هذا الاختصاص ، فانّ أفعالهم وأقوالهم
ترغمنا على
الصفحه ٣٥ :
في قتله فتتبعوه
رميما
ولقد كانت أيام
بني أميّة ألف شهر وقد قتلوا فيها الأماثل من العلويّين
الصفحه ٤٨ : الباطل ، وزيد
أجلّ شأنا من أن يطلب ما ليس له ، ولو ظفر لعرف أين يضعها ، وقد نسبت بعض الأحاديث
ادّعا
الصفحه ٥٣ : أنه قد صدق ، وأنه القائم لم يمت.
وبين من قال بموته
وأن الامامة انتقلت الى ابنه محمّد ، لأن الامامة
الصفحه ٨٧ : من قسوة واعتداء.
أفيستطيع بعد تلك
النوائب والمصائب أن يجهر أهل البيت أو شيعتهم بما يرونه من الدين
الصفحه ١٠٤ : عليه الحائط ونزلت داره فوجدته قائما يصلّي وعليه
قميص ومنديل وقد ائتزر به ، فلما سلّم من صلاته قلت : أجب
الصفحه ١١٠ : مدينة
أبي جعفر (١) وأقبل حتّى استأذن فأذن له ، قال صفوان : فأخبرني بعض من
شهده عند أبي جعفر ، قال : فلما
الصفحه ١١٣ :
وارث علم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وجدّه أمير المؤمنين
عليهالسلام وعنده من الأسماء وسائر
الصفحه ١١٨ : بالصولة ، واعلم بأنك إن عاقبت مستحقّا لم تكن غاية ما توصف به إلاّ العدل ،
والحال التي توجب الشكر أفضل من
الصفحه ١٣٠ : من
فوره ومعه بشّار الى مسجد السهلة ، فصلّى ركعتين ودعا (٢) فلمّا خرج جاء
الرسول فأعلمه أنها اطلق
الصفحه ١٥٤ : كذلك؟ فإن أوجبوا لها العلم والقدرة فما يمنعهم من إثبات الخالق ، فإن هذه
صفته ، وإن زعموا أنها تفعل هذه