الصفحه ٢٤٦ : الأسباب العاديّة ، وكيف يمكن أن تجري الامور على غير أسباب اعتياديّة ،
والجواب عنه من وجوه :
١ ـ إن
الصفحه ٤١ :
فمن ثمّ لا يصحّ
لدينا من تلك الفرق التي نسبت إلى المرجئة إلاّ الجهميّة أصحاب جهم بن صفوان
لصراحة
الصفحه ٥٤ : الجلي من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عن الله عزّ شأنه ، وأن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم نصّ على
الصفحه ٧٨ : أن يخرّ عن راحلته ، فقلت : يا بن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا بدّ لك من أن تقول ، فقال : يا
الصفحه ٨١ :
التقيّة
تمهيد :
مني الامام الصادق
عليهالسلام من بين الأئمة بمعاصرة الدولتين المروانيّة
الصفحه ٨٤ :
ابتداء التقيّة ومبرّراتها :
ما كانت تقيّة
الشيعة مبتدأة من عصر الصادق عليهالسلام بل كانت من
الصفحه ١١٧ :
النبوّة ، وأديب
السفرة ، وربيب الكرام البررة ، ومصباح من مصابيح المشكاة التي فيها نور النور
الصفحه ١٣٢ :
فإن الأحاديث
صرّحت به ، وكفى من الكتاب قوله تعالى : « إنما يخشى الله من عباده العلماء » (١) وقد لا
الصفحه ١٥١ :
غذاه ، ولا دفع
أذى ، ولا استجلاب منفعة ، ولا دفع مضرّة ، فإنّه يجري إليه من دم الحيض ما يغذوه
كما
الصفحه ١٦١ :
فمن جعل هذه القوى
فيها إلاّ من خلقها للمنفعة ، ومن فطن الناس بها إلاّ من جعل هذا فيها.
إلى أن
الصفحه ١٦٥ :
من كلامه الذي لم
يزل ينازعني فيه ، من ادّعائه أن الدنيا لم تزل ولا تزال شجرة تنبت واخرى تسقط
الصفحه ١٦٨ : صانعها حكيم عالم ، الى
غير ذلك من البراهين.
ثمّ ما زال الصادق
يسايره في الكلام ، ومحور الكلام الاهليلجة
الصفحه ١٧٣ : والبصائر ، فجعل ناسا من الأوائل يخبطون خبط عشواء في
التوحيد؟
صفات الحدوث :
إن هناك صفات
تستلزم الحدوث
الصفحه ١٧٨ :
بالنبوّة ، وأدنى
معرفة الرسول الإقرار بنبوّته وأن ما أتى به من كتاب أو أمر أو نهي فذلك من الله
عزّ
الصفحه ١٩٧ :
كلّ ذلك من صفة
خلقه ، فقال له الصادق عليهالسلام فإن كنت لم تعلم صفة الصنعة من غيرها فاجعل نفسك