الصفحه ٧٦ :
__________________
(١) أبو الفتح محمّد
بن أبي القاسم كان فقيها متكلّما على مذهب الأشعري ، دخل بغداد عام ٥١٠ وأقام بها
ثلاث
الصفحه ٧٧ :
مشايخ الشيعة الذين رووا الفقه عن الأئمة عليهمالسلام
..
(٤) هو المعروف بابن
أبي عمير وقد لقي الكاظم
الصفحه ٨٤ : :
وآمرك أن تستعمل التقيّة في دينك ـ إلى أن
__________________
(١) أحمد بن علي أبي
طالب من علما
الصفحه ٨٦ : ، فالناس طامحة
الأنظار لأبي محمّد ، ما دام أبو محمّد في قيد الحياة ومع تلك الرهبة من أبي محمّد
وخشيته جانبه
الصفحه ٨٨ : (٦).
__________________
(١) بحار الأنوار :
٢ / ٧٤ / ٤٢ ..
(٢) بحار الأنوار :
٢ / ٦٤ / ١ ..
(٣) أو ابن أبي
الهزهاز النخعي الكوفي
الصفحه ٩٧ : الإرسال إلاّ السوء.
الثانية
: وروى ابن طاوس عن الربيع أيضا ، قال حججت مع أبي جعفر
المنصور فلمّا صرت في
الصفحه ٩٨ : وغشّاه
بها مبالغة في كثرة ما وضع عليه من الغالية ..
(٢) أرض بين مكّة
والمدينة كان فيها مسكن أبي ذر قبل
الصفحه ١٠٠ :
: قال أبي الربيع : بعث المنصور إبراهيم بن جبلة الى المدينة ليشخّص جعفر بن محمّد
، فحدّثني إبراهيم بعد
الصفحه ١٠٣ : : فدعاني أبي وكنت أفظّ ولده وأغلظهم قلبا ، فقال لي
: امض إلى
__________________
(١) كان قتلهما عام
١٤٥
الصفحه ١٠٩ :
قريش المدينة من بني مخزوم إلى أبي جعفر المنصور ، وذلك بعد قتله لمحمّد وإبراهيم
ابني عبد الله بن الحسن
الصفحه ١١٢ : ، وأخذ بعضد أبي عبد الله وأجلسه على سرير ملكه وجثا بين
يديه كما يجثو العبد بين يدي مولاه ، ثمّ قال : يا
الصفحه ١١٦ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال.
لأبيك عليّ بن أبي
طالب عليهالسلام : لو لا أن تقول فيك طوائف من
الصفحه ١٢١ : جعفر بن محمّد بن عليّ بن الحسين بن عليّ
بن أبي طالب صلوات الله عليهم أجمعين (١).
وعن الصادق
الصفحه ١٢٢ : لهم : ائتوني به فإن أبى فائتوني برأسه ، فدخلوا عليه
وهو يصلّي فقالوا : أجب داود ، قال : فإن لم اجب
الصفحه ١٢٤ : حواجز دون نشر فضائله والصادق عليهالسلام كما يقول عمرو بن
أبي المقدام : كنت إذا نظرت إليه علمت أنه من