الصفحه ١٣ : هاشم حيث رأت قريش ، وزاد في شرف أبيه أن سنّ الرحلتين رحلة الشتاء
إلى اليمن ، ورحلة الصيف إلى الشام
الصفحه ١٨ : لأمانيه من محاربة الرسول والرسالة حتى أرجأ ذلك إلى دعيّه يزيد ، غير أن
يزيد لم يكن لديه دهاء أبيه معاوية
الصفحه ١٩ : والسجّاد والباقر عليهمالسلام وأبي هاشم بن
الحنفيّة وإبراهيم بن محمّد أخ السفّاح
الصفحه ٢٤ : وشيخهم أم ابنه محمّد من جمع من المكارم كلّ خلّة ، أم أخوه
ابراهيم أبي الضيم ، أم ابراهيم بن محمّد
الصفحه ٢٨ :
يشبه ما حلّ بآل أبى طالب.
ندب العبّاسيّون
الناس لطلب الثأر بل ندبهم الناس إليه ، وكانت هذه أمضى وسيلة
الصفحه ٣٥ : بنو
أبيه بمثله
فغدا لعمرك قبره
مهدوما
أسفوا على ألاّ
يكونوا شاركوا
الصفحه ٣٦ : جفّ لبنه وذبلت شفتاه
عطشا أن يقتل على صدر أبيه ، حتّى يتركه السهم يرفرف كالطير المذبوح.
وأيّ ذنب
الصفحه ٣٨ :
المذاهب والنحل
كانت أيام أبي عبد
الله الصادق عليهالسلام أيام نحل ومذاهب ، وآراء وأهواء ، وكلام
الصفحه ٤١ : فنبذوهم بهذا اللقب ، وما قيل من أنه
وليد عصر أمير المؤمنين عليهالسلام حينما اعتزل سعد بن أبي وقاص وابن
الصفحه ٥٤ : الحسن ، والحسن على الحسين ، والحسين على ابنه علي ، وهكذا الأب على ابنه إلى
أن انتهت إلى ابن الحسن
الصفحه ٥٥ : الأب لابنه
والأخ لأخيه كما في الحسن للحسين ، ولمّا كان الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وارث علم الأنبيا
الصفحه ٦١ : أبي حمزة وجماعته فتوجّه الى حرب ابن عطيّة ، فشخّص ابن
عطيّة إليه ، ولمّا التقوا قتل من الفريقين جمع
الصفحه ٦٢ :
لكن حكى عن أبي
الحسن الأشعري إنكار إجماعهم على تكفير مرتكبي الذنوب ، ونقل عنهم تفصيلا في ذلك
الصفحه ٧١ : ، وشعبة ، ويحيى القطّان ،
وآخرون ، واتفقوا على إمامته وجلالته وسيادته ، قال عمرو بن أبي المقدام : كنت إذا
الصفحه ٧٢ :
بن إبراهيم بن أبي بكر بن خلكان ولد بمدينة اربل قرب الموصل وانتقل إلى الموصل
وسافر إلى حلب ودخل الديار