الصفحه ١٤٧ : الخطب بعض من يجهل أو يتجاهل مقام أبي الحسن من العلم الربّاني بدعوى أن
العلم على تلك الاصول لم يكن معهودا
الصفحه ١٧٥ :
يدرك الأبصار.
وجرت بينه عليهالسلام وبين ابن أبي
العوجاء (٢) محاورة ، فمنها قول ابن أبي العوجا
الصفحه ١٩٨ : عليه هذه التحوّلات ، ولو
كان ذلك التأليف بالفرض والوهم ، كما لو كانت الأشياء حسب فرض ابن أبي العوجا
الصفحه ٢٢٢ : أصحابه فانقطع شسع نعله
، فتناول نعله من رجله ، ثمّ مشى حافيا ، فنظر إليه ابن أبي يعفور (١) فخلع نعل نفسه
الصفحه ٢٦١ : ء من عدّه طرق
دخول أبي بصير على الصادق عليهالسلام وهو جنب ، وردع الصادق إيّاه ، ومن ذلك ما قاله أبو
الصفحه ١٤ :
مسنّتون عجاف
في أبيات مشهورة ،
فصار يلقب بهاشم لذلك ، وغلب على اسمه عمرو (١) فكان الجود بعض فضائل
الصفحه ١٦ : مثله لأجبت ». ذلك حلف هدّد بالهتاف به الحسين ـ عليهالسلام ـ معاوية بن أبي
سفيان ، ووقف للطغاة الغاصبين
الصفحه ٤٤ : عليهالسلام ويدّعي الأباطيل ، كما برىء الصادق عليهالسلام من أبي الخطّاب
وجماعته ، ومن أبي الجارود وكما قالوا
الصفحه ٤٦ : قالت فيه كما
قالت الفرق الاول في أبيه ، بأنه المهدي وأنه حيّ لم يمت بل غلوا فيه وقالوا إنه
يحيي الموتى
الصفحه ٥١ : الفرقتين في عداد فرق الشيعة.
الجاروديّة :
ومنهم (
الجاروديّة ) نسبة إلى زياد بن المنذر أبي الجارود
الصفحه ٩٩ : أبي ذر فوجدته على باب المسجد ، قال : فاستحييت أن أفعل ما امرت به ،
فأخذت بكمّه فقلت : أجب أمير
الصفحه ١٠٦ :
شفتي فهو دعاء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يوم الأحزاب ، حدّثني أبي عن أبيه عن جدّه عن أمير
الصفحه ١١٣ : (١).
قال محمّد : فقلت
له بعد أيام : أتأذن لي يا أمير المؤمنين أن أخرج إلى زيارة أبي عبد الله الصادق؟
فأجاب
الصفحه ١٢٠ : آل أبي سفيان فلمّا قتل يزيد حسينا عليهالسلام سلبه الله ملكه ، فورثه آل مروان فلمّا قتل هشام زيدا
الصفحه ١٣٥ : ، فما علم الامام إلاّ وراثة عن أبيه عن جدّه عن الرسول عن جبرئيل عن الجليل
تعالى ، وسوف نشير الى بعض