الصفحه ١٦٠ :
في أمورهم والدنيا
مظلمة عليهم ولم يكن يتهنّئون بالعيش مع فقدهم لذّة النور وروحه ، والارب في
طلوعها
الصفحه ١١٧ :
النبوّة ، وأديب
السفرة ، وربيب الكرام البررة ، ومصباح من مصابيح المشكاة التي فيها نور النور
الصفحه ١٤٦ :
حتّى يردا عليّ الحوض » يعرّفنا مبلغ علمهم بالقرآن ، وان في كلّ زمن عالما منهم
بالقرآن ، وتشفع لهذا
الصفحه ١٦١ :
فمن جعل هذه القوى
فيها إلاّ من خلقها للمنفعة ، ومن فطن الناس بها إلاّ من جعل هذا فيها.
إلى أن
الصفحه ١٦٦ :
عجزت حواسّي عن
إدراك الله صدّقت به ، قال : وكيف ذلك؟ قلت : لأن كلّ شيء جرى فيه أثر التركيب
لجسم أو
الصفحه ٥٧ :
وأمّا اعتقادهم في
نبيّنا محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم فهو أنّه معصوم من الخطأ والزلل والنسيان
الصفحه ١٧٤ :
على شيء فقد جعله
محمولا (١).
وسأله محمّد بن
النعمان عن قوله تعالى : « وهو الله في السموات وفي
الصفحه ١٩٧ : مصنوعا
لما تجد في نفسك ممّا يحدث من هذه الامور ، فقال له عبد الكريم : سألتني عن مسألة
لم يسألني أحد عنها
الصفحه ٢٠٤ :
قال الصادق عليهالسلام : كان في الرأس
شؤن لأن المجوّف إذا كان بلا فصل أسرع إليه الصداع ، فاذا جعل
الصفحه ٨٤ : عهد أمير المؤمنين عليهالسلام حتّى أنه كان قد
استعمل التقيّة بنفسه في اكثر أيامه ، إنك لتعلم أنه من بد
الصفحه ١٥٣ :
ومعرفة ناقصة ثمّ
لا يزال يتزايد في المعرفة قليلا قليلا وشيئا بعد شيء وحالا بعد حال ، حتّى يألف
الصفحه ١٦٤ :
أقول : حقيق بأن
يغتنم أرباب المعارف جلائل هذه الحكم كما اغتنمها المفضّل ، فقد أوضح فيها أبو عبد
الصفحه ١٧٩ : علماء السلف شيئا كثيرا من كلامهم في ذلك وسمّاه « طبّ الأئمة » وإخال أن
الكتاب لا وجود له اليوم ، غير أن
الصفحه ٢٤٧ :
كافية في تصديق
دعوى النبوّة منه.
فإنّا نقول : إن
اكثر الناس لا يقيم وزنا لهذه الامور ، بل لا
الصفحه ٢٦٢ : أشياء تتلجلج في النفوس عند إظهار الكرامة.
دخل عمر بن يزيد (١) على الصادق وهو
وجع وقد ولاّه ظهره ووجهه