الصفحه ١٢١ : ،
وهؤلاء ولده يتبعون أثره في الفساد وطلب الأمر بغير استحقاق له فهم في نواحي الأرض
مقتولون ، وبالدما
الصفحه ١٢٢ : ، قالوا : امرنا بأمر ، قال :
فانصرفوا فإنه خير لكم في دنياكم وآخرتكم ، فأبوا إلاّ خروجه ، فرفع يديه
الصفحه ١٩١ : : إنما
الرؤية تثبت للأجسام وإذا لم يكن تعالى جسما استحالت رؤيته ، والمحال غير مقدور لا
من جهة النقص في
الصفحه ٢٠٦ : أعطاه الله تبارك وتعالى من العلم ما لم يعط
غيره ، فقالوا : آية من كتاب الله تعالى نزلت في هذا؟ قال
الصفحه ٢٢٠ :
سيرته وأخلاقه
تمهيد :
إن سيرة المرء
تفصح عن سريرته ، وسريرته مطويّة في سيرته.
قد يحاول
الصفحه ٨١ : القائم بين الدين والحكومتين ، وبين الحقّ وأرباب هاتيك
البدع.
فما ذا تراه
سيتّخذ من موقف في وسط هذا
الصفحه ٩١ : في جنّة واقية من نشر هاتيك الكتب التي ملأت الخافقين ، ولم تدع عذرا
لكاتب وقارىء يزعمان أن مذهب
الصفحه ٩٢ :
الصادق والمحن
كفى في امتحان أهل
الدين هذا التصارع الدائم بين الدين والدنيا وقلّما ائتلفا في عصر
الصفحه ١٢٠ : أحد منّا أهل
البيت دما إلاّ سلبه الله ملكه ، فغضب لذلك واستشاط ، فقال : على رسلك إن هذا
الملك كان في
الصفحه ١٣٨ : كالكنز الذي لا ينفق منه
أتعب نفسه في جمعه ولم يصل الى نفعه (٣) وقال : مثل الذي يعلم الخير ولا يعمل به مثل
الصفحه ٢٠٢ : الذائبة تختلط بالذهبة المائعة ، فهي على حالها لم يخرج منها خارج
مصلح فيخبر عن صلاحها ، ولا دخل فيها مفسد
الصفحه ٢١٣ :
أتيتم ، وكذلك
أحاديث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فأمّا ما ذكرتم من أخبار الله إيّانا في
الصفحه ٢١٥ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يصدّقها الكتاب ، والكتاب يصدّقه أهله من المؤمنين ، ثمّ من علمتم من بعده في
الصفحه ٢٤٢ : ينجو من هذه الشباك لكان في مقدوره
، فكيف بأقوى الناس عقلا وأثبتهم يقينا ، وأدراهم بالحقائق ، حتّى كأنّ
الصفحه ٢٦٦ : ومبرّراتها :.................................................... ٨٤
أثر
التقيّة في خدمة الدين