الصفحه ٢١٧ :
القضاة.
ثمّ قال عليهالسلام : أخبروني لو كان
الناس كلّهم كالذين تريدون زهّادا لا حاجة لهم في
الصفحه ٢٢٥ :
المدينة ، ففرّقت في أهل البيوتات والمستحقّين الراحلتين والثلاث والأقلّ والأكثر
على قدر استحقاقهم ، وحصل لي
الصفحه ٢٢٨ :
فلهذا أو لغيره
كان دأب أرباب الأخلاق الفاضلة التكتّم في الصلة وشأن أهل البيت خاصّة التستّر في
الصفحه ٢٥٨ : عليهالسلام : فإنّا والله نجده يقتل محمّدا ، قلت : أو يقتل محمّد؟ ـ قال : نعم ، قلت في
نفسي : حسده وربّ الكعبة
الصفحه ٩٦ : (١) فإن كففت وإلاّ
أجرينا اسمك على الله عزّ وجل في كلّ يوم خمس مرّات (٢) وأنت حدّثتنا عن
أبيك عن جدّك أن
الصفحه ١٠١ :
عليه وآله إن هذا
الجبّار قد أمر فيك بأمر اكره أن ألقاك به فإن كان في نفسك شيء تقوله وتوصيني به
الصفحه ١١٤ : الصادق مع المنصور
ورجاله فإنك تارة تجده يلين بالقول ويجهد في براءته واخرى يلاقيهم بالشدّة والعنف
دون أن
الصفحه ١٢٨ : في عهد السفّاح ، لأنه استقدم عبد الله بن الحسن كما استقدم الصادق عليهالسلام.
وروى أيضا عن أبي
الصفحه ١٣٦ : أبعده الامام عن حوزته ، فكم طرد اناسا ولعن قوما
خالفوه في سيرته وسريرته وما زالت عظاته وارشاداته تسبق
الصفحه ١٦٧ :
سبق من كلامه
إنكار إدراكه بالحواس ، والمثبت في جهة خاصّة مدرك بالحواس.
ثمّ قال الصادق
الصفحه ١٨٩ :
مناظراته
لأبي عبد الله عليهالسلام الكثير من الحجج
البوالغ التي أظهر فيها الحقّ وقطع فيها العذر
الصفحه ١٩٥ : ، وأنتم تزعمون أن السماء خراب ليس فيها أحد ، قال :
فاغتنمتها منه فقلت له : ما منعه إن كان الأمر كما يقولون
الصفحه ٢٠٧ : ألاّ تعدلوا فواحدة » (٢) وقال تعالى في
آخر السورة « ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا
الصفحه ٢٠٨ : رؤساء المعتزلة ، وكان يلتغ بالراء
ويتجنّبها في كلامه ، ولد عام ٨٠ ومات ١٣١.
وأمّا حفص فلم أظفر
الصفحه ٢١١ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم يقسّم صدقة البوادي في أهل البوادي ، وصدقة الحضر في أهل
الحضر ، ولا يقسّمها