الصفحه ٧٠ : (١).
* * *
__________________
(١) إن شئت المزيد
في بحث الإمامة فارجع إلى رسالتنا المطبوعة « الشيعة والإمامة » ..
الصفحه ٧٦ : وورع تامّ في
الشهوات ، وقد أقام بالمدينة مدّة يفيد الشيعة المنتمين إليه ، ويفيض على الموالين
أسرار
الصفحه ٨٢ : من نفس
وغيرها.
ودليلها : الكتاب
، والسنّة ، والعقل ، والاجماع عند الشيعة ، أمّا الكتاب فيكفي منه
الصفحه ٨٣ :
في كتابه العزيز
فنزل في حقّه « إلاّ من أكره وقلبه مطمئن بالايمان » (١).
وأمّا إجماع
الشيعة على
الصفحه ٨٤ :
ابتداء التقيّة ومبرّراتها :
ما كانت تقيّة
الشيعة مبتدأة من عصر الصادق عليهالسلام بل كانت من
الصفحه ٨٥ : المؤمنين وليّه بالتقيّة ، ويكشف له عن فوائدها والضرر في خلافها.
ظهر التشيّع
والشيعة أيام أمير المؤمنين
الصفحه ١٠٦ : ، وقال لي : احمله على فاره
من دوابي التي أركبها واعطه عشرة آلاف درهم وشيّعه إلى منزله مكرّما وخيّره إذا
الصفحه ١١٦ : الناس أنه الامام غير مدافع ، وتنقطع الشيعة عن مراجعة الصادق ، ويظهر لهم
أنه تبع للمنصور ، والامام لا
الصفحه ١١٨ : يجبهه بالردّ ، حذرا من سطوته.
٢ ـ إن الصادق
إمام بجعل إلهي كما يرى ذلك ويراه الشيعة فيه ، والامامة في
الصفحه ١٢٤ : فوق ما يعتقدونه من غضب
مقامه والتضييق عليه ، والحيلولة دون نشر علومه ومعارفه.
وما كان حتّى
الشيعة
الصفحه ١٤٠ : الشيعة
يأخذون عنه الحديث كمن يتلقّاه عن سيّد الرسل صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لأنهم يعتقدون أن ما عنده عن
الصفحه ١٤١ : ضمّها الى ما في الكتب الأربعة فألّف كتابه ( تفصيل
وسائل الشيعة ) فكان ما روى عنه بلا واسطة ثمانين كتابا
الصفحه ١٤٤ : الله ، وإنما ابتدأ التأليف فيه عند الشيعة في أخريات القرن
الثاني من إسماعيل بن مهران بن أبي نصر السكوني
الصفحه ١٨٢ : الجليّ الواضح لدى
كلّ من درس علم الكلام أن فرق الشيعة كانت أنشط الفرق الاسلاميّة حركة ، وكانت
أولى من
الصفحه ١٨٣ : ودلّت عليه الآثار.
* * *
__________________
(١) وقد أوضحنا ذلك
في رسالتنا « الشيعة والإمامة