الصفحه ١٢٧ : بالحيرة أيام مقدمه على أبي جعفر في ليلة صحيانة مقمرة ،
إلى أن قال : فركب وركبت معه وسار حتّى انتهينا إلى
الصفحه ١٨٢ : أسّس المذاهب الدينيّة على اسس فلسفية ، حتّى أن البعض ينسب فلسفة خاصّة
لعليّ بن أبي طالب.
وكان هذا
الصفحه ١٩٩ :
، فقال له الصادق عليهالسلام : أنت بعد على عتوّك وضلالك يا عبد الكريم ، فذهب يتكلّم ،
فقال له : لا جدال
الصفحه ٢٠٠ :
مناظرات وأسئلة ،
واخرى بينه وبين هشام بن الحكم ويفزع هشام بها الى إمامه الصادق عليهالسلام ، قال
الصفحه ٢٠٢ : الذائبة تختلط بالذهبة المائعة ، فهي على حالها لم يخرج منها خارج
مصلح فيخبر عن صلاحها ، ولا دخل فيها مفسد
الصفحه ٢٢٧ :
أيّ شيء معك ، قال : أربعمائة ، قال : اعطها لأشجع (١) ودخل عليه
المفضّل بن قيس بن رمّانة ، وكان من
الصفحه ٢٥٢ :
للإمامة ، وعمّرت
حتّى أدركت الرضا عليهالسلام وماتت في أيّامه وكفّنها في قميصه ، ولم تكن هذه
الصفحه ٩١ : الاماميّة باطنيّا يتستّر بالتقيّة ، لا نعرف مباديه
وعقائده ، ولا اصوله وفروعه ، فإن كتبهم بالأيدي ، في كلّ
الصفحه ٢٦٤ : الكرامة غير النقل وإن المشاهدة لا تكون إلاّ لأفراد
من معاصري النبي أو الامام ، فكيف حال الناس مع الكرامة
الصفحه ٢٥ : جنده ، ومن الذي كان يظنّ أن ابن الحسن الذي أمّل نفسه وأمّلته الناس
بالخلافة وبايعته على الموت يصبح
الصفحه ٢٧ : يفحص عنهما بكلّ ما أوتي من حول وحيلة فكان يعلن بالأمان لهما مرّة
، ويشتدّ على أبيهما وبني الحسن اخرى
الصفحه ٢٢٩ : ء ، وأمر للحسن بن عليّ الأفطس (٢) بسبعين دينارا
فقيل له : أتعطي رجلا حمل عليك بالشفرة ليقتلك؟ فقال
الصفحه ٢١٩ : وجل « من جاء بالحسنة فله عشر
أمثالها ومن جاء بالسيّئة فلا يجزى إلاّ مثلها » (١) وإني لمّا سرقت
الصفحه ٢٣٠ : .
لقد أحزنته تلك
النكبات التي أوقعها المنصور ببني الحسن حتّى لقد بكى وظهر عليه الجزع والاستياء
بل حمّ
الصفحه ١٣٩ : عليهالسلام.
فإن الرجل منكم
اذا ورع في دينه وصدق الحديث ، وأدّى الأمانة وحسن خلقه مع الناس ، قيل هذا جعفري