الصفحه ١١٩ :
بالامامة ولا تبطل قول الناس فيه ، ولذا قال المنصور « هذا قد حالني على بحر موّاج
لا يدرك طرفه ».
٣ ـ إن
الصفحه ٥١ :
السليمانيّة :
ومنهم (
السليمانيّة ) نسبة إلى سليمان بن جرير ، وكانوا يرون إمامة الشيخين ، ولكن
الصفحه ٥٧ : والوحدانيّة ، والصفات ، وفي النبوّة والامامة والمعاد
، وفي أفعال العباد.
وذكرنا لذلك كان
استطرادا على سبيل
الصفحه ١٥٤ :
الطبيعة ، فيقول
له الامام : سلهم عن هذه الطبيعة أهي شيء له علم وقدرة على مثل هذه الأفعال ، أم
ليست
الصفحه ١٨٣ :
الصادق فيها أن
تلك جميع ما لديه ، بل إن الامام على رأي الإمامية يجب أن يكون عالما بكلّ شيء
وأعلم
الصفحه ٢٤٨ : الى المعجزة في النبي
تدعو إليه في الامام الوصي.
ولا فرق في المعجز
عند الحاجة إليه في الإمكان عليه
الصفحه ٦٧ : من تلك الجهود التي قاساها
صاحب الرسالة.
فلمّا كانت
الامامة على الامّة واجبة بحكم الضرورة ، فمن
الصفحه ١٨٤ : الصادق عليهالسلام دون الأئمة
الاثنى عشر مذهبا ، لأن الشيعة الإماميّة ترى أن كلّ إمام من اولئك الأئمة من
الصفحه ٢٣٨ : بالعظمة وحشمة الإمامة ، وينبسط لهم بالكلام ، ويجلس
معهم على المائدة ، ويؤنسهم بالحديث ، ويحثّهم على زيادة
الصفحه ٦ :
الطليعة
لمّا كان الوقوف
على حياة هذا الامام يتطلّب درسا لشؤون الدولتين الامويّة والعبّاسيّة
الصفحه ٤٩ :
ويقول الرضا عليهالسلام للمأمون : لا تقس
أخي زيدا إلى زيد بن علي عليهماالسلام فإنه كان من علما
الصفحه ٢٥٠ : المنصور بعث على المعلّى بن خنيس مولى
الصادق عليهالسلام فقتله ، ولم يقنع بذلك حتّى أراد السوء مع الامام
الصفحه ١١٦ : الناس أنه الامام غير مدافع ، وتنقطع الشيعة عن مراجعة الصادق ، ويظهر لهم
أنه تبع للمنصور ، والامام لا
الصفحه ١٧٨ : وجلّ ، وبعده معرفة الإمام الذي تأتمّ به بنعمته وصفته واسمه ، في حال العسر
واليسر ، وأدنى معرفة الإمام
الصفحه ١٢٤ : إليه ، وانعطافهم عليه ، فوق ما يجدونه من السماع عنه ،
وما كان الناس كلّهم يذهب للحجّ فيجتمع به ، فكانت