الصفحه ٩٧ : بعض الطريق قال لي المنصور : يا ربيع إذا نزلت المدينة فاذكر
لي جعفر بن محمّد بن علي بن الحسين بن علي
الصفحه ١٠٨ : وأهلك أجمعين ، ولآخذنّ مالك ، قال
: قلت : يا أمير المؤمنين أعيذك بالله ، قال : يا ربيع كنت مصرّا على قتل
الصفحه ١٣٨ : هاديا ، لأن غريزة المحاكاة
تقوى عند التلميذ بالقياس الى معلّمه.
وما حثّ على طلب
العلم فحسب ، بل أراد
الصفحه ١٧٢ :
لوافيناك ببعض كلامه ، بيد أننا نذكر كلمة واحدة فحسب وهو ما يروى عن ابن عباس ،
قال : قدم يهودي على رسول الله
الصفحه ١٧٥ : ء للصادق : ذكرت الله
فأحلت على غائب ، فقال أبو عبد الله عليهالسلام : ويلك كيف يكون غائبا من هو مع خلقه
الصفحه ١٩٠ : الزنديق : ولعلّ ذلك ،
فقال أبو عبد الله عليهالسلام : أيّها الرجل ليس لمن لا يعلم حجّة على من يعلم ، ولا
الصفحه ١٩٥ : (٤) عليّ قدرته التي
هي في نفسي التي لا أدفعها ، حتّى ظننت أنه سيظهر فيما بيني وبينه (٥).
ودخل على الصادق
الصفحه ١٩٦ : : العادة تحملني على ذلك ، فقال له الصادق عليهالسلام : فما يمنعك من
الكلام ، قال : إجلال لك ومهابة ، ما
الصفحه ٢٠٧ : تميلوا كلّ الميل »
(٣) فبين القولين فرق؟ فقال أبو جعفر الأحول : فلم يكن عندي جواب فقدمت المدينة
فدخلت على
الصفحه ٢١٨ : : « وفوق كلّ ذي علم عليم » (١).
أقول : ما أوقع
الناس في مهامه الجهالة ، ومتائه الضلالة إلاّ الاعتماد على
الصفحه ٣٠ : البيت وبأن للعالم حقّهم ، ولما بقيت عندئذ
لأميّة وسيلة لارتقاء منابر الاسلام ، وذريعة للاستيلاء على
الصفحه ١٣٢ : والصحّة والغلط ، وغلط العالم وخطأه يعود
على العالم كلّه بالخطإ والغلط ، لأن النّاس أتباع العلماء في
الصفحه ١٤٠ : مسلما لقي الله يوم القيامة وهو عنه راض ،
ومن أهان فقيها مسلما لقي الله يوم القيامة وهو عليه غضبان
الصفحه ١٤٢ :
وكفى في وفرة
الحديث عنهم ما جمعه بحار الأنوار للعلاّمة المجلسي (١).
وإن اشتمل على
الغثّ والسمين
الصفحه ١٥٩ : الأبصار المنقلبة (٢) عليه ، فلا تنكأ (٣) فيها بطول مباشرتها له ، فصار هذا الذي أدركه الناس بالفكر
والرويّة