الصفحه ٥٩ : ، وما زال في كلّ عصر وزمن قوم على ذلك الرأي والمروق ،
وقد أزعجوا الملوك والولاة في تلكم الأعصر ، وكلّما
الصفحه ١٠٥ : وأنت ابن عمّي وأمسّ الخلق بي رحما ، واكثرهم عطاء
وبرّا ، فكيف أفعل هذا ، فأطرق المنصور ساعة ، وكان على
الصفحه ١٢٩ : السيل ، فمن هذا تعرف أن القبر كان ظاهرا وإنما
كانوا يتكتّمون في زيارته والاشارة إليه ليبقى مخفيّا على
الصفحه ١٥١ : يغذو الماء النبات ، فلا يزال ذلك غذاءه حتّى اذا كمل خلقه واستحكم بدنه ،
وقوي أديمه (١) على مباشرة الهوا
الصفحه ١٥٧ : بلطائف الحكمة ، وبدائع القدرة ، ومحاسن الطبيعة.
ويدلّك على الحكمة
في جعل العينين في وجه الدابّة شاخصتين
الصفحه ١٦٠ : على ما
يعظم نكايته في أبدانهم ، فإن كثيرا من الناس لو لا جثوم (٢) هذا الليل لظلمته
عليهم لم يكن لهم
الصفحه ١٦١ : يقول :
واعلم أنه ليس منزلة الشيء على حسب قيمته بل هما قيمتان مختلفتان بسوقين ، وربّما
كان الخسيس في سوق
الصفحه ١٦٦ : وقع عليه بصر للون (١) فما أدركته الأبصار ونالته الحواس فهو غير الله سبحانه
لأنه لا يشبه الخلق ولا
الصفحه ١٧٩ : المجلسي طاب ثراه يروي عنه كثيرا في بحار
الأنوار ، كما يروي عنه الحرّ العاملي في الوسائل.
وكفى دلالة على
الصفحه ١٩٣ : أنبئوا عنه ، وسمّوا كتبهم أساطير ، ووضعوا لأنفسهم دينا
بآرائهم واستحسانهم ، وإن الأشياء تدلّ على حدوثها
الصفحه ٢١٦ : علمتم أن الله
عزّ وجل قد فرض على المؤمنين في أوّل الأمر أن يقاتل الرجل منهم عشرة من المشركين
ليس له أن
الصفحه ٢٦٣ : بمعرفته ، فبينا هو في هذا التفكير إذ جاءه الصادق من
خلفه فضرب بيده على منكبه ثمّ قال : « أبشرا واحدا منّا
الصفحه ١٧ : الضغائن النفسية ، فكانت تطفح على فلتات لسانه ، وكان اكثرها
أيام عثمان (١) لأمانه من المؤاخذة على كلامه
الصفحه ٢٩ : طهارتهم ، حاثّا على
الاعتصام بهم ، حاضّا على طاعتهم ، معلنا عمّا لهم من جزيل الفضل وعظيم المنزلة.
وأتبعه
الصفحه ٧٩ : كيف يحرّق الارّم (١) على أبي عبد الله عليهالسلام قد ينطق بالحقّ ، عند ذكره أو مقابلته ، فيقول : هذا