الصفحه ٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فمقتهم آخر الأمر
أهل السوء كما أبغضهم أهل الصلاح ، فقام الباكيان باك يبكي على دينه وباك يبكي على
الصفحه ٣٥ : بنو
أبيه بمثله
فغدا لعمرك قبره
مهدوما
أسفوا على ألاّ
يكونوا شاركوا
الصفحه ٧٧ : الجعافرة ».
وروى الصدوق أيضا
فيه مسندا عن علي بن غراب (٣) انه كان إذا حدّثنا عن جعفر بن محمّد قال
الصفحه ١١٢ :
عقيم ، وقد آليت
على نفسي ألاّ امسي عشيّتي هذه أو أفرغ منه ، قال محمّد : فو الله لقد ضاقت عليّ
الصفحه ١٤٩ : بعض هذه الاصول.
الوجود والتوحيد :
إن للصادق عليهالسلام فصولا جمّة في
التدليل على وجوده
الصفحه ١٥٢ :
ولو لم تطلع عليه
الأسنان في وقتها ، ألم يكن سيمتنع عليه مضغ الطعام وإساغته ، أو يقيمه على الرضاع
الصفحه ١٧٧ : علي عليهمالسلام قال : سئل أمير المؤمنين عليهالسلام فقيل : يا أخا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٨٦ :
، ولمّا جاء دور المنصور وصفى الملك له ناصب العداء للصادق فكان يضيّق عليه مرّة
ويتغاضى عنه اخرى.
روى
الصفحه ٢١٥ : أو غدا ، فكان جوابه أن قال : مالكم لا ترجون لي البقاء كما
خفتم عليّ الفناء ، أما علمتم يا جهلة أن
الصفحه ٢١٧ : عرض الدنيا إلاّ قدمه وإن كان به خصاصة ، فبئس ما
ذهبتم فيه وحملتم الناس عليه من الجهل بكتاب الله عزّ
الصفحه ٢٤٠ :
الأخلاقيّة ، وستعرف في المختار من كلامه عظيم اهتمامه في حمل الناس على جدد
الطريق ، والعمل بالشريعة الغرّا
الصفحه ٧ : بعنايته ، وهو غير مقيّد برجس خاصّ ولا من شيء معيّن ، فيدلّ على عموم التطهير
من كلّ عيب وذنب.
ويستفاد من
الصفحه ١٤ :
الركبان بجوده ،
وحتّى قال شاعره :
عمرو العلى هشم
الثريد لقومه
ورجال مكة
الصفحه ٢٢ :
السعادة إلاّ بعد
أن علا رءوسهم بالسيف ، وضرب خراطيمهم بالسوط ، وما أسرع ما انقلبوا على الاعقاب
بعد
الصفحه ٤٣ : .
٣ ـ الشيعة :
كان التشيّع على
عهد صاحب الشريعة الغرّاء وسمّى بعض الصحابة بالشيعة من ذلك اليوم ، أمثال سلمان