الصفحه ٣١ :
بدع لو كانت
مواقفهم مع آل الرسالة تلك المواقف المشهودة ولو كانوا على غير ما عرفته الأيام
منهم لكان
الصفحه ١٠٤ :
جعفر بن محمّد
فتسلّق عليه حائطه ولا تستفتح عليه بابه فيغيّر بعض ما هو عليه ولكن انزل عليه
نزلا
الصفحه ٦٠ :
بذلك إلى من بها
من الخوارج ، فجرت بينه وبين عاملها حروب انتصر فيها عبد الله واستولى على خزائن
الصفحه ١٢١ :
المسلمين وحارب
المؤمنين ، وأراد الأمر لنفسه ، ومنعه أهله ، فحرّمه الله عليه ، وأماته بغصّته
الصفحه ١٢٢ :
وكان داود بن علي
بن عبد الله بن العبّاس واليا على المدينة من قبل المنصور ، فأرسل خلف المعلّى بن
الصفحه ١٦٨ :
ثمّ أن الصادق عليهالسلام أثبت له أنها
مصنوعة لغيرها ، لسبقها بالعدم ولأن صنعتها تدلّ على أن
الصفحه ٩ :
بهذه الآية
الشريفة لكان من آثارهم اكبر برهان على هذا الاختصاص ، فانّ أفعالهم وأقوالهم
ترغمنا على
الصفحه ٤٢ :
اليوم ، ولا أن
المعتزلة ينتمون إلى أولئك في المذهب.
والمعتزلة افترقت
فرقا كثيرة بعد أن اتفقت على
الصفحه ٤٧ :
للناس ، فقال
الصادق عليهالسلام : شبّه أمره على أوليائه أو على أعدائه؟ قال : بل على أعدائه ، فقال
الصفحه ١٣٧ :
واخرى يقول :
اطلبوا العلم وتزيّنوا معه بالحلم والوقار (١) وما اقتصر على حثهم على طلب العلم ، بل
الصفحه ١٤٨ : والأرض » (٢) وأمثاله من القرآن المجيد ، فإن هذه الآية الكريمة لم
تحمّلك على القول بالوجود حتما ، بل لفتتك
الصفحه ١٦٤ :
الله من حكم الأسرار وأسرار الحكم ما خفي على الكثير علمه وصعب على الناس فهمه.
وهذه الدروس كما
دلّتنا
الصفحه ١٩٧ : لم تسأل فيما بعد؟ على أنك يا عبد
الكريم نقضت قولك ، لأنك تزعم أن الأشياء من الأوّل سواء فكيف قدّمت
الصفحه ٢١٤ :
الاثرة على أنفسكم
وسمّى من فعل ما تدعون إليه مسرفا ، وفي غير آية من كتاب الله يقول : « إنه لا
يحبّ
الصفحه ٢٤٥ : النار بردا وسلاما ،
ويقطّع الطير أجزاء ويفرّقها على الجبال فيدعوها فتأتي إليه فتأتلف بيده بعد ما
كانت