الصفحه ٢٤٨ : الأوصياء ما كان إلاّ لدلالة على تلك المعرفة ،
والإشارة الى الصحيح من تلك العبادة ، فالحجّة إذن كما تدعو
الصفحه ٢٥١ :
واذا عنب لا عجم (١) له فأكلت حتّى
شبعت والسلّة لم تنقص.
أقول : إن هذه
الكرامة كانت منه على عهد
الصفحه ٢٦٠ : انصرف ليلا ممسيا واستفتح الباب وفتحت
له مدّ يده الى ثديها وقبض عليه (٢).
وقدم رجل من أهل
الكوفة على
الصفحه ٢٦٣ :
الماء من الحبّ
فلمّا صار عنده انسي المسألة ، فنظر إليه أبو عبد الله عليهالسلام فقال : يا شهاب
لا
الصفحه ٥ : في عداد من أدركه الحظ بإسداء الخدمة إليهم. وهذا الذي بين يدي ما
انتهى إليه عرفاني ، ووصل إليه علمي
الصفحه ٩ :
بهذه الآية
الشريفة لكان من آثارهم اكبر برهان على هذا الاختصاص ، فانّ أفعالهم وأقوالهم
ترغمنا على
الصفحه ٢٤ :
النفوس في بلادهم
، ولكن من الذي يجهر بتلك الأماني والرعب من الشام آخذ بالقلوب ، وكيف ينسى الناس
الصفحه ٢٥ :
بيد أن الصادق عليهالسلام لو تقدم لها لم
يسبقه إليها أحد ، لفضله وكثرة شيعته ، ولكنه كان يدافع من
الصفحه ٣٥ :
في قتله فتتبعوه
رميما
ولقد كانت أيام
بني أميّة ألف شهر وقد قتلوا فيها الأماثل من العلويّين
الصفحه ٤٠ :
الايمان ، بل كان
على ايمان جبرئيل وميكائيل ، ورجوا لهؤلاء مرتكبي الكبائر المغفرة ، ولعلّه من هنا
الصفحه ٤٨ : الباطل ، وزيد
أجلّ شأنا من أن يطلب ما ليس له ، ولو ظفر لعرف أين يضعها ، وقد نسبت بعض الأحاديث
ادّعا
الصفحه ٥٢ : ) نسبة إلى الحسن بن صالح ، وقد عرفت انّهم من البتريّة ، لأن الحسن هذا
من رجال البتريّة ، فلا وجه لعدّهم
الصفحه ٥٣ : أنه قد صدق ، وأنه القائم لم يمت.
وبين من قال بموته
وأن الامامة انتقلت الى ابنه محمّد ، لأن الامامة
الصفحه ٥٦ :
اثنى عشر (١) وانهم من ولد
عليّ وفاطمة عليهماالسلام ، وتسميتهم بأسمائهم واحدا بعد آخر. (٢)
هذا
الصفحه ٨٩ :
وما اكثر ما جاء
عنه من الردع عن إذاعة سرّهم والإفشاء لحديثهم وأن المذيع له قاتلهم عمدا لا خطأ