الصفحه ١١٩ :
جارى المنصور فقد
أبطل إمامة إلهية ، وإن عارضه لا يأمن من شرّه ، ثمّ أجابه بكلمات مجملة لا تصرّح
الصفحه ١٢٥ : خوفا من
أعدائه فصارت الشيعة تقصده زائرين ، وكان الصادق عليهالسلام يصحب في كلّ زيارة بعض خواصّ أصحابه
الصفحه ١٣٤ : بن جعفر أخ الكاظم عليهالسلام والكاظم جدّ الجواد ، فما ذا ترى بينهما من السن ، وعلي
أخذ العلم من أبيه
الصفحه ١٥٥ : ، وما شرّف الله به الانسان من الميزة في
الخلقة على البهائم ، ثمّ استطرد الكلام الى الحواسّ التي خصّ الله
الصفحه ١٥٧ :
يستفرغ الناس حتّى لا يكون فيهم عنه فضل لشيء من الصناعات ، مع ما يلحقه من التعب
الفادح في أبدانهم والضيق
الصفحه ١٧٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : من شبّه الله بخلقه فقد كفر ، ولقد حدّثني أبي عن أبيه
عن الحسين بن
الصفحه ١٩٨ :
الموضوع فلو
رفعناه ووضعنا عالما آخر كان لا شيء أدلّ على الحدث من رفعنا إيّاه ووضعنا غيره ،
ولكن
الصفحه ٢٢١ :
وها هو ذا الصادق عليهالسلام تدلّنا سيرته
وتعلمنا عن سريرته ، أنه من أهل البيت الذين أذهب الله
الصفحه ٢٣١ :
وما كان الحلم
شعاره مع الأقربين من أهله فحسب ، بل كان مع مواليه وسائر الناس ، فقد بعث غلاما
له في
الصفحه ٢٣٢ : ، فأبى قبوله ، وقال : شيء خرج من يدي لا يعود إليّ ، فسأل
الرجل عنه ، فقيل : هذا جعفر الصادق ، قال : لا
الصفحه ٢٣٦ :
وقد جاء في خبر
أصدق الصادقين : إنّي ميّت وإيّاكم.
ومات ابن له من
غصّة اعترته وهو يمشي بين يديه
الصفحه ٤١ :
فمن ثمّ لا يصحّ
لدينا من تلك الفرق التي نسبت إلى المرجئة إلاّ الجهميّة أصحاب جهم بن صفوان
لصراحة
الصفحه ٥٤ : الجلي من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عن الله عزّ شأنه ، وأن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم نصّ على
الصفحه ٥٧ :
وأمّا اعتقادهم في
نبيّنا محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم فهو أنّه معصوم من الخطأ والزلل والنسيان
الصفحه ٧٨ : أن يخرّ عن راحلته ، فقلت : يا بن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا بدّ لك من أن تقول ، فقال : يا