الصفحه ١١١ :
له جعفر عليهالسلام : لا تعجل في
يمينك ، فإنني أستحلفك ، قال المنصور : ما أنكرت من هذه اليمين؟ قال
الصفحه ١١٦ :
لاعتزل الأمر
لئلاّ يبوء بإثم هذه الامّة ، ولكنه أراد أن يستصفي الصادق ويجعله من أتباعه ،
فيعلم
الصفحه ١٢١ : ء مضرّجون.
فعظم هذا الكلام
منه على الناس ، ولم يجسر أحد منهم أن ينطق بحرف فقام إليه رجل فقال : ونحمد الله
الصفحه ١٥٨ :
كانت العبرة فيه واضحة كالذرة والنملة وما أشبه ذلك ، فإن المعنى النفيس قد يمثل
بالشيء الحقير فلا يضع منه
الصفحه ١٦٧ :
سبق من كلامه
إنكار إدراكه بالحواس ، والمثبت في جهة خاصّة مدرك بالحواس.
ثمّ قال الصادق
الصفحه ١٧٥ :
حيث ، وكيف أصفه
وهو الذي كيّف الكيف حتّى صار كيفا فعرفت الكيف بما كيّف لنا من الكيف ، أم كيف
أصفه
الصفحه ٢١٩ : محمّد ، قلت : بلى ، فقال لي : وما ينفعك شرف أصلك مع جهلك؟
فقلت : وما الذي جهلت منه؟ قال : قول الله عزّ
الصفحه ٢٣٩ :
عبادته :
إن المفهوم من
العبادة عند إطلاق هذه الكلمة ، هو العبادة البدنيّة من الصوم والصلاة
الصفحه ٤٣ :
وإن أردنا من
القدريّة من يقول بأن القدر خيره وشرّه من الله تعالى فيكونون حينئذ هم الأشاعرة
يقينا
الصفحه ٤٩ :
ويقول الرضا عليهالسلام للمأمون : لا تقس
أخي زيدا إلى زيد بن علي عليهماالسلام فإنه كان من علما
الصفحه ٧٥ : ابن الصبّاغ
المالكي (٣) في الفصول المهمّة : « كان من بين اخوته خليفة أبيه ووصيّه
، والقائم بالامامة من
الصفحه ٨٥ :
يقول ـ : وتصون
بذلك من عرف من أوليائنا واخواننا فإن ذلك أفضل من أن تتعرّض للهلاك ، وتنقطع به
عن
الصفحه ٩٨ :
لأمرك ، قال : ثمّ
نهضت وأنا في حال عظيم من ارتكابي ذلك ، قال : فأتيت الامام الصادق جعفر بن محمّد
الصفحه ١٠٨ :
ولكن لا اكتمك شيئا ، انظر إلى من في الدار فنحّهم ، قال : فنحّيت كلّ من في الدار
، ثمّ قال لي : ارجع ولا
الصفحه ١٠٩ : محمّد
وإبراهيم ابني عبد الله بن الحسن (١) وقد روى ذلك عن صفوان بن مهران الجمّال (٢) قال : رفع رجل من