الصفحه ١٥٦ :
من غيره ، فكّر في
أبنية أبدان الحيوان وتهيئتها على ما هي عليه ، فلا هي صلاب كالحجارة ، ولو كانت
الصفحه ٢٠٣ :
قال : أخبرني يا
هندي لم كان في الرأس شؤن؟ (١) قال : لا أعلم ، قال : فلم جعل الشعر عليه من فوقه
الصفحه ٢١٦ : علمتم أن الله
عزّ وجل قد فرض على المؤمنين في أوّل الأمر أن يقاتل الرجل منهم عشرة من المشركين
ليس له أن
الصفحه ٢٢٢ :
ولقد مرّ عليك ما
قاله العلماء في شأنه ، وكفى عن تعريف شخصيّته ما قرأته من حياته العلميّة ، وسوف
الصفحه ٢٣٣ : ء ، وما كلّ
من ينيلهم بذلك البرّ والصلة في جوف الليل ، ويسعفهم من التمر من عين زياد ، ممّن
يرى إمامته وولا
الصفحه ٢٤٣ :
طعامنا وطعام
الأنبياء (١) الى أمثال ذلك من مظاهر الزهد.
إن من قبض عنان
نفسه بيده وتجرّد عن هذه
الصفحه ٢٥٣ :
وجاءه شيخ وهو تحت
الميزاب في البيت ومعه جماعة من أصحابه فسلّم عليه ، ثمّ قال : يا ابن رسول الله
الصفحه ٨ : يريد تكوين شيء فلا يكون عرفا أن النساء وعامّة الهاشميّين
غير مقصودين من الآية ، لإتيانهنّ وإتيانهم ما
الصفحه ١٥ :
وراموا أن يشاركوه
في هذه الكرامة والسقاية منها ، فأبى عليهم ، وطلبوا محاكمته عند كاهنة هذيل في
الصفحه ٢٦ : ء ـ وإن أقبلت عليه الدنيا بأسرها ـ من نوازل الهم؟ أصبح ابن عبّاس بين همّين
همّ تطهير البلاد من الأمويّين
الصفحه ٣١ : ذلك بدعا من خلائقهم وأخلاقهم.
وأما بنو العبّاس
، فإنهم حين ملكوا الأمر ، وعبروا الجسر إلى مآربهم
الصفحه ٣٢ :
والفرق بين
الأمويّين والعبّاسيّين هو أن الذي دعا الأمويّين لحرب الهاشميّين شيئان :
الانتقام من
الصفحه ٣٤ :
ولئن غدر
الامويّون ببعض العلويّين والعبّاسيّين فقتلوهم سمّا فلا تسل عمّن غدر به
العبّاسيّون من
الصفحه ٤٢ : ء
، وأنه خالق الأجسام والاعراض ، وأنه خلق كلّ ما خلقه من لا شيء ، وأن العباد
يفعلون أعمالهم بالقدر التي
الصفحه ٧٩ :
بشيء ، ثمّ قال
أبو حنيفة : أليس أعلم الناس أعلمهم باختلاف الناس.
بل ان المنصور
نفسه وهو من علمت