الصفحه ١٤٧ :
سواه من العلوم.
علم الكلام :
نعني من علم
الكلام العلم الذي يبحث عن الوجود والوحدانيّة والصفات
الصفحه ٢٣٤ : بهذا الوجه غير حلال فسمّاه حراما على نحو المجاز ، وكان
ذلك تعليما منه لمصادف ومن سمع منه من أوليائه
الصفحه ٢٣٧ :
أو من الذين حوله
من خدم وأهل وقبيلة ، أو جند ودولة ، وهذه الهيبة لا تختصّ بقوم ، فإن كلّ من
تلبّس
الصفحه ٤٤ : ، إلى غيرها ، والحقّ
اننا من أهل البيت وأهل البيت أدرى بما فيه لا نعرف عينا ولا أثرا لهذه الفرق ،
ولا
الصفحه ٦٥ :
غير أن الشيعة
الإمامية كانت من العهد الأوّل لا تقيم وزنا لمثل هذه الخلافة ولا تعترف بمثل هذه
الصفحه ٧٧ : ، وكان لا يخلو من إحدى
ثلاث خصال إمّا صائما وإما قائما وإما ذاكرا ، وكان من عظماء العبّاد واكابر
الزهّاد
الصفحه ١٠٦ :
زال يعاتبه وجعفر
يعتذر إليه ، ثمّ انتضى السيف كلّه إلاّ شيئا يسيرا منه ، فقلت : إنا لله مضى
والله
الصفحه ١١٥ : الكلام فتثير كوامن النفوس
فتهيج ما يخافه من وثبة وثورة ، غير أن شدّة الحبّ للملك والملك عقيم ، والحبّ
الصفحه ١٥٠ :
حين رأى الانكسار
باديا على وجهه ، فأخبره بما سمعه من الدهرتين ، وبما ردّ عليهما به ، فقال الصادق
الصفحه ١٦٢ :
التي ذكرناها من الوباء والجراد وما أشبه ذلك ما بالها لا تدوم وتمتدّ حتّى تجتاح
كلّ ما في العالم بل تحدث
الصفحه ١٦٣ :
وفي الأدوية من
المنفعة ، وإن شاب ذلك بعض المكاره.
أقول : وعلى هذا
ومثله مثّل الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٨٥ : بالحقّ ، وينشر الحقيقة.
٣ ـ إنّه مرّت
عليه فترة من الرفاهيّة على بني هاشم لم تمرّ على غيره من الأئمة
الصفحه ٢٢٤ :
بها الطعام وأجمع
نفرا من المسلمين أحبّ إليّ من أن أعتق نسمة (١).
ويقول : لئن أطعم
مؤمنا محتاجا
الصفحه ٥٥ : الأنبياء عليهمالسلام وأن علمهم ليس باكتسابي وإنما هو إلهامي ووارثة من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يورثه
الصفحه ١٠٧ :
لرفعت إليك هذا
المال ، ولكن قد كنت طلبت منّي أرضي بالمدينة وأعطيتني بها عشرة آلاف دينار فلم
أبعك