الصفحه ٢٣٥ : زال العمل يعرف الى اليوم بعمل أمّ داود ، الى كثير سواهم.
وكم دعا لمريض
بالعافية فعوفي ، كما في دعائه
الصفحه ١٠ : جسرا عبروا عليه إلى مآربهم شيعة لأهل البيت ، من دون تفريق بين العبّاسي
والطالبي ، ولا بين العلوي
الصفحه ١٣ : النبويّة من دون شحذ قريحة وغور في
التفكير ، نعم لو سبرت السيرة الاموي ة قبل الاسلام وبعده الى انقراض دولتهم
الصفحه ١٦ :
للمظلوم ، قد دخل فيه الرسول ـ عليه وعلى آله السلام ـ وذلك قبل الاسلام ، وقال
فيه بعد ذلك : « لو دعيت إلى
الصفحه ١٨ : للاسلام ولرسوله
لما سنّ الشفرة للقضاء على آل الرسول ، والقرآن يهتف باحترامهم ومودّتهم ، والرسول
يدعو إلى
الصفحه ١٩ : سبق أنهم اعتبروا الرسالة ملكا تلعب به هاشم ، وجعلوا الكتاب غرضا للنبال ،
وجاهدوا أن يحوّلوا الحجّ إلى
الصفحه ٢١ :
بالانقياد إلى الهوى ، والاسترسال مع الشهوات ، ولم تطمح إلى الغضّ من كرامة
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٥ : يستحثّه ، ولا يجيب من
يستنهضه.
ولمّا لم يجدوا
عنده أملا للنهوض عدلوا عنه إلى غيره ، فتارة يبايعون محمّدا
الصفحه ٢٩ : الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم طيلة حياته كاشفا
عمّا جمعه آله من الفضائل ، وحبوا به من المفاخر ، يوجب
الصفحه ٣٤ : إلى المدينة
ليسلب ما على الطالبيّات من حليّ وحلل ، فكان الجلودي أقسى من الجلمد في إمضاء ما
أراده فلم
الصفحه ٤٠ : عليهالسلام عن الدرجة الأولى إلى الرابعة ، كما ينقله الشهرستاني.
إن أقصى ما يمكن
استفادته في القول الجامع
الصفحه ٤٧ : : لو سبقت قليلا لأدركت حيّان السرّاج ، واشار إلى موضع في البيت ،
فقال : كان هاهنا جالسا ، فذكر محمّد بن
الصفحه ٥٤ :
أحرقت (١).
الإماميّة :
ومن فرق الشيعة (
الإماميّة ) ويعرفون بالجعفريّة نسبة إلى جعفر بن محمّد
الصفحه ٥٦ : .
والاماميّة ترجع
إلى هؤلاء الأئمّة في أحكام الدين ، فما ثبت عن النبيّ أو عنهم أخذوا به ، وما
اختلفت فيه
الصفحه ٦٢ : ،
وانتهوا في التفريع على هذا الأصل إلى فرق كثيرة ، ولكن أخنى عليها الدهر ،
والموجودون اليوم منهم في عمان من