الصفحه ٥١ :
السليمانيّة :
ومنهم (
السليمانيّة ) نسبة إلى سليمان بن جرير ، وكانوا يرون إمامة الشيخين ، ولكن
الصفحه ٥٨ : ، والاسماعيليّة ، فرقة ظاهرة تعرف اللهمّ سوى بعض الفرق
الغالية التي تنتمي إلى التشيّع.
ولمّا كان كلامنا
عن الفرق
الصفحه ٩٤ :
محن المرء على قدر
ما له من فضيلة وكرامة ، وعلى قدر مقامه بين الناس وطموحه إلى الرتب العالية.
كان
الصفحه ٩٥ :
لك : إن الدار وإن
نأت والحال وإن اختلفت فإنّا نرجع إلى رحم أمسّ من يمين بشمال ، ونعل بقبال (١) وهو
الصفحه ١٠٠ : المرّة الرابعة هي التي
استدعاه بها الى الكوفة ، قال : يقول الفضل بن الربيع بعد أن ذكر سند الرواية إليه
الصفحه ١٠٥ : ، فقال : أبطلت وأثمت ، ثمّ رفع ثنيّ الوسادة فأخرج منها إضبارة
كتب فرمى بها إليه ، وقال : هذه كتبك إلى أهل
الصفحه ١١١ : : أبرأ إلى الله من حوله وقوّته وألجأ إلى حولي وقوّتي إني لصادق
برّ فيما أقول ، فقال المنصور للقرشي : احلف
الصفحه ١٢٠ : آل أبي سفيان فلمّا قتل يزيد حسينا عليهالسلام سلبه الله ملكه ، فورثه آل مروان فلمّا قتل هشام زيدا
الصفحه ١٥٢ : لو وجّهت الماء الى الزرع وأهملت
تقسيمه على الألواح أيسقي الألواح كلّها من دون خلل ، أو إذا نثرت البذر
الصفحه ١٥٣ :
الأشياء ويتمرّن ويستمرّ عليها ، فيخرج من حدّ التأمّل لها والحيرة فيها الى
التصرّف والاضطراب في المعاش
الصفحه ١٥٥ :
باكتشافها وقد سبقهم إليها بما يقارب اثنى عشر قرنا.
ثمّ ساق كلامه الى
نشوء الأبدان ونموّها حالا بعد حال
الصفحه ١٨٠ : : وكتاب الجفر كتبه الامام جعفر
الصادق بن محمّد الباقر ، فيه كلّ ما يحتاجون الى علمه الى يوم القيامة ، والى
الصفحه ١٨٩ : يبلغه عن أبي عبد الله عليهالسلام أشياء ، فخرج الى
المدينة ليناظره فلم يصادفه بها ، وقيل : إنه خارج
الصفحه ١٩٠ : فلم لا تستيقن ، ثمّ قال أبو عبد الله عليهالسلام : أفصعدت الى
السماء؟ قال : لا ، قال : أفتدري ما فيها
الصفحه ٢٠٩ : الى
أبي بكر فبايعه ولم يشاور أحدا ، ثمّ ردّها أبو بكر عليه ولم يشاور أحدا ، ثمّ
جعلها عمر شورى بين ستة