الصفحه ٩٧ :
وروع نساءه ، وجعله يتوسّل إلى الله تعالى في كفّ شرّ المنصور ، إن أبا عبد الله
أبصر بقومه وأدرى بنواياهم
الصفحه ٩٩ : الاخرى فكنت قد أحرزت (٣) نفسي ، أما والله
لأقتلنّه ، ثمّ التفت الى إبراهيم بن جبلة فقال : يا ابن جبلة قم
الصفحه ١٠١ :
عليه وآله إن هذا
الجبّار قد أمر فيك بأمر اكره أن ألقاك به فإن كان في نفسك شيء تقوله وتوصيني به
الصفحه ١٢٧ : منزل حفص الكناسي (٣) فاستخرجه وركب
معهما فمضوا حتّى أتوا الغري ، فانتهوا إلى قبر ، فقال : انزلوا هذا
الصفحه ١٥٧ :
سائر الأعمال ،
لأنه كان يحتاج مكان الجمل الواحد والبغل الواحد الى عدّة اناسي ، فكان هذا العمل
الصفحه ٢٠٥ : أو مدوّرة احتبست النقطة الاولى الى الثانية فلا يلتذّ بخروجها الحي ،
إذ المني ينزل من فقار الظهر الى
الصفحه ٢١٨ : آرائهم وخواطرهم دون
ان يراجعوا في الكتاب والسنّة الى الثقل الثاني ـ العترة ـ علماء الكتاب والسنّة ،
وقد
الصفحه ٢٢٤ :
بها الطعام وأجمع
نفرا من المسلمين أحبّ إليّ من أن أعتق نسمة (١).
ويقول : لئن أطعم
مؤمنا محتاجا
الصفحه ٢٣٢ : ،
فحمله الى داره ووزن له ألف دينار ، وعاد الرجل الى منزله ووجد هميانه ، فعاد الى
الصادق معتذرا بالمال
الصفحه ٢٤١ : المنظر ، سيّئة المخبر والمعشر ، لا تفي بوعد ، ولا
تركن الى عهد ، ولا تصدق بقول ، ولا تدوم على حال ، ولا
الصفحه ٢٤٨ :
وهذه الآيات
والكرامات كما تكون للأنبياء تكون لأوصيائهم بذلك الغرض الذي دعا الأنبياء الى
الإتيان
الصفحه ٢٤٩ : الله عليه اذا احتاج الى
شيء قال : يا ربّاه أنا محتاج الى كذا فما يستتمّ دعاؤه إلاّ وذلك الشيء بجنبه
الصفحه ٣١ :
بدع لو كانت
مواقفهم مع آل الرسالة تلك المواقف المشهودة ولو كانوا على غير ما عرفته الأيام
منهم لكان
الصفحه ٤٦ : ، ولا إمام بعد
غيبته إلى رجوعه وهم أصحاب ابن كرب ويسمّون « الكربيّة ».
وفرقة قالت : بأنه
مقيم بجبال
الصفحه ٤٨ : إلى نفسه ، إنما
دعاكم إلى الرضا من آل محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم (٢) ولو ظفر (٣) لوفى بما دعاكم