الصفحه ٦١ :
أبا حمزة وأبرهة
وعلي بن الحصين على شعب الخيف ، إلى أن أفضى الأمر إلى العبّاسيّين فأنزلوا أيام
الصفحه ٦٨ : ، لا يجهل ما يسأل عنه ، شريعته
واحدة ليس فيها اختلاف ، وخالدة إلى يوم البعث ، حلال محمّد حلال إلى يوم
الصفحه ٦٠ :
بذلك إلى من بها
من الخوارج ، فجرت بينه وبين عاملها حروب انتصر فيها عبد الله واستولى على خزائن
الصفحه ٧٨ : سمعت اذن
ولا خطر على قلب بشر أفضل من جعفر الصادق فضلا وعلما وعبادة وورعا ، وزاد الصدوق
في أماليه في ال
الصفحه ١٠٣ : إلى بغداد قبل قتل محمّد وإبراهيم
ابني عبد الله بن الحسن (١) روى ذلك الشريف رضيّ الدين بسنده عن محمّد
الصفحه ١٩٨ : الى مثله كان اكبر ، وفي جواز التغيّر عليه خروجه من
القدم كما بان في تغيير دخوله في الحدث ، ليس ورا
الصفحه ٢٦٠ : عليهالسلام : تب الى الله ممّا صنعت البارحة ، وكان الرجل نازلا
بالمدينة في دار وفيها وصيفة أعجبته ، فلمّا
الصفحه ٣٣ :
إخراجه من السجن
والنداء عليه على الجسر ، وأرسل المأمون خلف الرضا إلى طوس ، فما عاد إلى أهله بل
الصفحه ٤٩ :
ويقول الرضا عليهالسلام للمأمون : لا تقس
أخي زيدا إلى زيد بن علي عليهماالسلام فإنه كان من علما
الصفحه ٧٢ : كتاب أدب الكاتب
: وكتاب الجفر كتبه الامام جعفر الصادق ابن محمّد الباقر ، فيه كلّ ما يحتاجون الى
علمه
الصفحه ١٤٦ : كتاب الله من أوّله الى آخره كأنه في كفّي
، فيه خبر السماء وخبر الأرض ، وخبر ما كان وخبر ما هو كائن
الصفحه ١٥٤ : الذي سمّوه طبيعة هو
سنّة في خلقه الجارية على ما أجراه عليه.
أقول : انظر إلى
قول أهل الطبيعة فإنهم
الصفحه ٢٠٤ : ذا فصول كان الصداع
منه أبعد وجعل الشعر من فوقه لتوصل بوصوله الأدهان الى الدماغ ويخرج بأطرافه
البخار
الصفحه ١٢ :
يزيد ومعاوية ،
ولا تنس ما جاء عنه في آل أبي العاص ولا سيّما في الحكم وابنه مروان. (١)
أترى لما
الصفحه ٦٦ : الستار عمّا حدا
بالامامة إلى التخالف والتنابز ، ويعرّفوها فوائد الالفة ، وينذروها سوء الفرقة ،
ويلمسوها