الصفحه ٢٥٧ : لمحمّد يوما
وقد فاخره : فكأني أرى رأسك وقد جيء به ووضع على حجر بالزنابير ، يسيل منه الدم
الى موضع كذا
الصفحه ١١٣ : (١).
قال محمّد : فقلت
له بعد أيام : أتأذن لي يا أمير المؤمنين أن أخرج إلى زيارة أبي عبد الله الصادق؟
فأجاب
الصفحه ١٧٤ : ، لأن الكائن في مكان محتاج الى
المكان ، والاحتياج من صفات المحدث لا من صفات القديم (٥).
ويقول لأبي
الصفحه ١٧٩ :
البيان عن طبائع
الأشياء والأمزجة والمنافع والمضار يرشدنا الى وجود هذا العلم لديهم ، ولقد جمع
بعض
الصفحه ١٨٨ :
في وجهيهما مليّا ثمّ قال : جعفريّان فاطميّان (١).
فنعرف من هذا أن
النسبة كانت من أيامه واستمرّت الى
الصفحه ٢٠٧ : يقدر أحد أن يعدل بين امرأتين في
المودّة ، فرجع أبو جعفر الى الرجل فأخبره ، فقال : هذا حملته من الحجاز
الصفحه ٢٣١ : وتحيّرت وسقط الصبيّ الى الأرض فمات ،
فخرج الصادق وهو متغيّر اللون فسئل عن ذلك فقال : ما تغيّر لوني لموت
الصفحه ٢٥٤ : خمسين حجّة ، ولمّا ذهب في
الواحدة والخمسين وانتهى الى وادى الجحفة ـ بين مكّة والمدينة ـ جاء السيل فأخذه
الصفحه ١١٢ : الدار وهو يحرّك شفتيه فلم أدر ما
الذي قرأ ، فرأيت القصر يموج كأنه سفينة في لجج البحار ، ورأيت أبا جعفر
الصفحه ١١٨ : عليهالسلام وقع بين لحيي
لهذم فإنه إن
__________________
(١) بحار الأنوار :
٤٧ / ١٦٨ في أحوال الصادق
الصفحه ١٢١ : .
__________________
(١) مجالس الشيخ
الطوسي طاب ثراه ، المجلس الثاني ..
(٢) بحار الأنوار :
٤٧ / ١٦٦ / ٨ في أحوال الصادق
الصفحه ١٤٠ : .
__________________
(١) بحار الأنوار :
٤٧ / ٤٤ / ١٣ ..
الصفحه ١٧٢ :
الآيات الصريحة ،
__________________
(١) بحار الأنوار :
٣ / ٣٠٣ / ٤٠ ..
(٢) الأنعام : ١٠٣
..
الصفحه ١٠٩ :
السادسة
: يقول الشريف رضيّ
الدين ابن طاوس : وقد استدعاه بها المنصور إلى بغداد مرّة ثانية بعد قتل
الصفحه ٤٤ :
وأما فرق الشيعة
فهي كثيرة ، وقد أنهتها بعض كتب الملل والنحل إلى أكثر ممّا نعرفه عنها ، فذكرت
فرقا