الصفحه ٢٢٦ :
وهو القائل
للمعلّى بن خنيس : يا معلّى تحبّب الى إخوانك بصلتهم ، فان الله تعالى جعل العطاء
محبّة
الصفحه ١٦٣ : أقوال اولئك الملحدين في شأن الآفات وأجاب عنها بنير
البرهان ، الى أن انتهى في البيان إلى ذات الخالق تعالى
الصفحه ١٧١ : اخرى :
فمن زعم أن الله في شيء أو على شيء أو يحول من شيء الى شيء أو يخلو منه شيء أو
يشتغل به شيء فقد
الصفحه ٢٥٢ : الكرامة
الاولى التي شاهدتها من أئمّة أهل البيت ، بل جاءت الى الحسين عليهالسلام وبها برص فعوفيت
منه والى
الصفحه ٨٩ : من الشيعة معروف وبلغ الحال بها أيام الحجّاج إلى أن ينسب
الرجل إلى الكفر والزندقة أحبّ إليه من أن ينسب
الصفحه ١٢٥ :
ومن آثار مجيئه
إلى العراق إشادته لموضع قبر أمير المؤمنين عليهالسلام ودلالته خواصّ الشيعة عليه
الصفحه ٢٢٥ : منها ، لكلّ إنسان مد ، فاذا كان الجداد (١) وفيت القوام والوكلاء والرجال أجرتهم ، وأحمل الباقي الى
الصفحه ٢٣٣ : فأعطاه ألف دينار ، وقال له : تجهّز حتّى تخرج
الى مصر فإن عيالي قد كثروا فتجهّز بمتاع وخرج مع التجّار الى
الصفحه ٢٥١ : أفي دعاء كان ، فقال : ادخلي دار النساء حتّى
تنظري الى جسدك ، فدخلت وكشفت عن ثيابها فلم تجد في صدرها
الصفحه ٢٥٨ : أحسن
الى نفسك ، وصل قرابتك ، وتعاهد إخوانك ، ولا تستبدل بالشيء تقول : أدّخر لنفسي
وعيالي ، إن الذي
الصفحه ١٣٩ : الصادق وآباءه
من قبل وأبناءه من بعد جاهدوا في حسن تربية الامّة وتوجيههم الى الفضائل ، وردعهم
عن الرذائل
الصفحه ٢٠٣ : ، قال : فلم جعل طيّ الركبتين الى خلف؟ قال : لا أعلم ، قال : فلم تخصّرت
القدم؟ (٥) قال : لا أعلم ، فقال
الصفحه ٢٢٨ : ء الغلس أخذ جرابا فيه الخبز واللحم والدراهم فيحمله على عاتق ، ثمّ
يذهب الى أهل الحاجة من أهل المدينة
الصفحه ٢٣٦ : فبكى وقال : لئن أخذت لقد أبقيت ، ولئن ابتليت لقد
عافيت ، ثمّ حمله الى النساء فصرخن حين رأينه ، فأقسم
الصفحه ٢٥٣ : المسجد وبي ممّا أجد قليل
ولا كثير (١).
واستحال وجه يونس
بن عمّار (٢) الى البياض فنظر الصادق عليهالسلام